جاسم الصحيح ..
الضر أطلقَ سهمَه وأصابا فوقعتُ أنزفُ لوعةً وعذابا
وأتيتُ يا أم البنينِ يقودُني أملٌ فأدفعُ خطوتي وثّابا
إني اتخذتكِ للسماء وسيلة وطرقتُ بابَكِ للأُلوهة بابا
لم يبقَ ما بيني وبينكِ حاجبٌ فالحبُ لا يستأجرُ الحُجَّابا
وأنا محبُكِ جِئْتُكِ أحملُ علَّتي ملءَ الرجاءِ ... ومن رجاكِ وخابا؟!!
كوني ليَ النبع الذي بمياهه أجد الشفاء تَطَهُّراً وشرابا
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون