جاسم الصحيح ..
ما تبت منك وهل هنالك غيمة
علوية تابت من الإمطار
الحب شاءك بيدراً لحقوله
واختارني من أجمل الأطيار
من بيضة في القلب تفقس نغمتي
وتصيح باسمك صيحة الأخيار
لولا هواك بزغرداتي لم يكن
أحلى مناقير الهوى منقاري
هل لحت لي قمراً من الأفكار
أم لحت لي فلكاً من الأقمار
يا جنة العشاق أي علاقة
بك تيمت أرواحهم بالنار
قل لي بحقك أي سر للهوى
خافٍ بلفظة حيدر الكرار
فإذا شدوت بها تصوف مزهري
في عشقها وتبتلت أوتاري
قسماً بحبك ما تبقى مسرح
للحب لم أطلق به قيثاري
شاخت على لحن السنين ولم يزل
بين اللحون يعد في الأبكار
يا نابذ الدنيا ليهلك أنها
حفظتك بين جوانح الأبرار
وجزتك بالإقبال أكرم ما جزت
بشراً تعهدها على الإدبار
يا ملعب الأقدار إن عزائنا
في الدهر أنك ملعب الأقدار
أعليك يجترء الزمان وإنما
لولاك بات من المحاسن عاري
وأبيت أن تزهو بنجمك شاشة
إلا ودورك أشرف الأدوار
تلقي على الأحقاد نظرة رحمة
حيناً وحيناً نظرة استهتار
والكبرياء تشد جرح إبائها
بإبائك المتمرد الجبار
فسما جناح صاغ عزمك ريشه
حتى تجاوز غاية الأبصار
وصنعت من قلق طواك ظلامه
ألقاً أنار ضمائر الأحرار
وطلعت من حمم الشقاء مدثراً
بالعز نورك من عظيم دثار
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون