الشيخ عبد الحسين الشبستري ..
هو جندب بن زهير، وقيل: عبدالله بن الحارث بن كثير بن جشم، وقيل: سبع بن سبيع بن مالك بن ذهل بن مازن الأزدي، الغامدي، وقيل العامري، الكوفي، الملقب بجندب الخير.
صحابي، وقيل لم تكن له صحبة، بل كان من رؤساء التابعين وزهادهم، ومن خواص أصحاب الإمام أمير المؤمنين عليه السلام.
كان من أشد خصوم عثمان بن عفان، وكان يشتمه ويحرض المؤمنين عليه، فنفاه عثمان من الكوفة إلى الشام، ثم أقام بحمص.
في عهد الإمام أمير المؤمنين عليه السلام رجع إلى الكوفة ولازم بها الإمام عليه السلام، وحضر معه حربي الجمل وصفين، وفي يوم صفين سنة 37 هـ كان على رجالة جيش الإمام عليه السلام، وحارب بها محاربة الأبطال حتى استشهد.
له شعر، منه قوله في يوم صفين:
هذا علي والهدى حقـًّــــا معه
يا رب فاحفظــــه ولا تضيعـــه
القرآن العظيم وجندب الغامدي
قال يومًا للنبي (ص): إني أعمل العمل لله، فإذا اطلع عليه سرني، فقال له النبي (ص): "إن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبًا، ولا يقبل ما روي فيه" فنزلت فيه الآية 110 من سورة الكهف: (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون