حسين آل جامع
قف
بباب الجواد
مد ظلالك
ولأشهى الجنى أعد
سلالك
قف به
واقرأ الحنين وسلم
ثم لون على الضريح
وصالك
واتل
من مصحف الدموع
حروفًا
كلما عانق الشعاع
خيالك
وابتهل
في هوى " الجواد"
وسبح
فالجوى يبلغ الجواد
ابتهالك
ثم سرح رؤاك
شطر غمام
وانتظر
من ندى " الإمام"
نوالك
قل
بنبض الفؤاد :
يا بن علي
هب لعيني
أن تعيش جلالك
يا بهاء " الرضا "
وهيبة " موسى"
صاغ " طه " من " البتول"
جمالك
وعن " المرتضى"
خزائن علم
كنت أودعتها الحماة
" رجالك "
هكذا كنت
مظهرًا قدسيًّا
نسج الوحي من ذراه
كمالك
فتبلجت
كالشموس منارًا
كلما أرهق الظلام
" عيالك "
جئت
من مشرق الفيوضات
بدرًا
قرأ الناس في سناك
اكتمالك
أيها اليافع الشباب
إمامًا
أخرس الحق من أراد
جدالك
جمعوا حولك " العقول "
فتاهت
ثم لم يبق من يكون
قبالك
وتعود " الرؤوس"
تذعن قهرًا
يوم أسرجت كالشموس
مقالك
حجة أنت
والمواقف شتى
يدرك العقل ما لهن
وما لك !
أنت " باب المراد "
أوسع باب
كل من أمل المراد
أتى لك
و "جواد "
شبيه جدك "موسى"
عرف الناس " غوثه"
ونوالك
يا لبابين
كالسماوات ظلا
لفؤاد هفا له وهفا لك
وضريحين
ينبضان حياة
مثلما تنبض الحياة
خلالك
بأبي أنت
كيف تهنأ روح
لم تعانق من الهيام
جمالك؟!
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)