الشيخ علي رضا بناهيان
يسأل الكثيرون: كيف ننتفع من شهر رمضان المبارك هذا؟
كيف نجني فائدة أكبر من هذا الشهر الفضيل؟
عند دخول شهر رمضان المبارك لابد أن يكون إحساسنا أنه أول شهر رمضان يمرّ علينا، وأنه آخر شهر رمضان نُدركه. بهذا قد أُوصينا.
إن في ميسور شهر رمضان في الواقع أن يكون الجابر لكل نقص اعترى الإنسان فيما مضى، والمزيل لكافّة عيوبه الروحية، والضامن لمستقبله مدى العمر.
فشهر رمضان المبارك غير مُخصَّص لسنة واحدة، بل هو، في كل مرة، من أجل عُمرٍ بأكمله، كل ما هنالك أننا نحن الذين لا نتزوّد منه إلا القليل.
ونفس هذا الاهتمام للانتفاع منه، وهذا التلظّي والتأوّه خشية تضييع هذه الفرصة العظيمة، هو من أهم عوامل الاستفادة من الشهر.
يسأل الكثيرون: كيف ننتفع من شهر رمضان المبارك هذا؟
فليلحّوا على الله بهذا السؤال بعين باكية وقلب محزون، وليجتهدوا في طلب جوابه في أدعيتهم وما يحسنونه من مراقبات، فلا ينبغي أن يوضع كل شيء في متناول الإنسان جاهزاً.
يقول الشاعر: «لا تطلب الماء كثيراً واستجلب الظّمأ، وحينئذ سيتدفّق الماء من كل ذرة من كيانك»
يسأل الكثيرون: كيف ننتفع من شهر رمضان المبارك هذا؟
ألِحّ على الله بهذا السؤال بعين باكية وقلب محزون.
نفس هذا الاهتمام للانتفاع منه، وهذا التلظّي والتأوّه خشية تضييع هذه الفرصة العظيمة هو من أهم عوامل الاستفادة من الشهر.
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه
نادي الخويلدية الرياضيّ ينظم ورشة في الخط الديواني للخطاط مصطفى العرب
الدكتور علي الدرورة مكرّمًا في تونس