عرف العرب في الجاهليّة أعياداً أبطلها الإسلام، منها:
- الاحتفال بـ «ذات أنواط»، وهي شجرة كبيرة، قرب مكّة، ورد ذكرها في السّيرة، حيث كان المشركون يَنُوطُون بها سِلاحَهُمْ، أَيْ يُعَلِّقُونَ ويَعْكُفُون حَوْلَها.
- وقبل حلول النّصرانيّة في نجران، كان أهلُها وثنيّين يعبدون نخلةً ويعيّدون عندها كلّ عام بحسب ما أورد الطبريّ في (تاريخه).
- واتّخذ العرب أعياداً عند اللّات والعزّى ومناة الثّالثة، فكانوا ينحرون عندها الذّبائح ويوزّعونها على من حضرهم.
- وكان لأهل يثرب يومان يلعبون فيهما، وقد أخذوهما من الفرس.
- واحتفل قومٌ من العرب، بـ«يوم السّباسب»، وتشير المصادر إلى أنّه عيد الشّعانين المعروف عند النّصارى.
- ومن أعيادهم: يومُ السَّبْعِ، فقد ورد ذكره دون تفاصيل عنه.
- وكان يوم النّحر في الحجّ عيد العرب الأكبر في الجاهليّة، وهو عيد الأضحى عند المسلمين، بعدما أزال الإسلام الطّقوس الوثنيّة منه مُعيدَه إلى سنّة النبيّ إبراهيم عليه السّلام في الحجّ.
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)