تقدم سماحة الشيخ عبد الكريم الحبيل خلال خطبة الجمعة لهذا الأسبوع بتعازيه الحارة إلى أسرة البحار في فقيدهم الأستاذ محمد علي البحار، متحدثا عن شمائله الطيبة وعن خدماته التي رفد بها منطقته ومجتمعه، ومتوجها بالتعزية لأبناءه وذويه والمؤمنين الذين فقدوا الإنسان العامل والإنسان الخدوم لدينه ومجتمعه وبلده.
الشيخ الحبيل وأمام حشد من المؤمنين بيّن مكانة الفقيد معتبرا إياه "أحد الرجال الذين خدموا البلاد وخدموا المجتمع وخدموا المجال التعليمي وخدموا أيضا المجال الديني، وخدماته الإجتماعية التي إضطلع بها، وكان ناشطا في هذه البلدة".
وأضاف "كان من الرعيل الأول من الشباب الذين أسسوا لنواة النشاط الثقافي في هذه البلدة المباركة (..)، كان من أوائل المؤسسين لمشروع الزواج الخيري".
وعن سجاياه قال سماحته "عرفته إنسانا مؤمنا وملتزما وخيرا، كان مشجعا على كثير من الأنشطة والفعاليات الخيرية في البلاد".
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون