تحدث سماحة الشيخ عبد الكريم الحبيل خلال خطبة الجمعة لهذا الأسبوع عن فوز نادي النور بسنابس بكأس آسيا، معرجا على ذكرى رحيل المرجعين الكبيرين الخوئي والمرعشي، ومعزيا آل الفضلي برحيل ابن الدكتور الفضلي الشاب فؤاد متحدثا عن مزاياه ودوره في حفظ إرث والده العلمي، وذلك أمام حشد من المؤمنين في مسجد العباس ببلدة الربيعية في القطيف.
الشيخ الحبيل هنأ نادي النور بسنابس على فوزهم بكأس أندية آسيا لكرة اليد، معتبرا أن هذا الإنجاز الرياضي الكبير هو "إنجاز للوطن وللقطيف"، موجها دعوة إلى الشباب الغارق في الملذات وفي استخدام العنف بأن ينظروا لأولئك "الشباب الذين رفعوا رأس البلاد بإنجازهم الرياضي، وإلى الشباب الذين يرفعون الرأس في الإنجازات العلمية والحرفية والمهنية وغيرها"، مضيفا "نكبر بشبابنا أولئك وبكل الشباب الذين يدخرون كل وقتهم من أجل الوصول إلى الرفعة والكرامة في العلم والأخلاق والعطاء".
على صعيد آخر، عزا سماحته آل الفضلي بفقيدهم الشاب فؤاد حيث بيّن مكانته وأثنى عليه قائلا "هو أفضل أبناء أبيه ثقافة وعلما وكتابة وتأليفا"، وأضاف "كان واحدا من المفكرين والمؤلفين والكتّاب".
وعن دوره في حفظ إرث والده قال سماحته "قام بالإهتمام بمؤلفات أبيه، طباعتها وتحقيقها ونشرها"، منوها إلى ما كان يحمل من "ثقافة ووعي وقلم بارع".
بموازاة ذلك، أشار سماحته إلى ذكرى رحيل المرجعين الكبيرين السيد الخوئي والسيد المرعشي، مؤكدا على أنهما علمين من أعلام المذهب، واصفا إياهما بعظيمين من "عظماء التاريخ والإنسانية".
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون