وتابعَ قائلاً إنَّ الملحمةَ الحسينيّةَ أرقى وأنبلُ ملحمةٍ عرَفتْهَا البشريّةُ، وقالَ إنَّ سائرَ الملاحمِ كملحمَةِ جلجامش وقضيّةِ المسيحِ عليهِ السلامُ وغيرِها رغمَ ضخامتِها، إلّا أنَّ الإحياءَ اقتصرَ على فترةٍ معيّةٍ ونخبةٍ محدّدَةٍ منَ الناسِ
ورجّحَ البراهيمُ أنْ يكونَ السهمُ المثلَّثُ قدْ أصابَ الكَبِدَ وليسَ القلبَ، وبالتالي يمكنُ السيطرةُ على إصابةِ الكبدِ، وقالَ بأنهُ نتيجةَ العطشِ وعدمِ شربِ الماءِ فإنَّ الدّمَ يتركّزُ ويَغْلُظُ، وهذا يَزيدُ منْ نسبةِ إحساسِ الإنسانِ بالألمِ إذا ما جُرِحَ،
ويُظهِرُ الفيلمُ مشاعرَ الحزنِ والأسى لعدمِ القدرةِ على إحياءِ مناسبةِ عاشوراءِ الإمامِ الحسينِ ككلِّ عامٍ، إذْ كانتِ المآتمُ تغصُّ بالوافدينَ، وكانتِ المضائفُ تعمرُ باستضافةِ البركةِ وتوزيعِها
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)