لا رَيْب أنَّ قانون العلِّيّة والمعلوليَّة ثابتٌ، وأنَّ الموجود المُمكن معلولٌ له سبحانه إمّا بلا واسطة أو معها، وأنَّ المعلول إذا نُسِبَ إلى علَّته التّامّة كان له منها الضَّرورة والوجوب، إذْ ما لم يَجِب لم يوجَد، وإذا لم يُنسَب إليها كان له الإمكان، سواء أُخذ في نفسه ولم يُنسَب إلى شيء كالماهيةّ الممكنة في ذاتها، أم نُسِب إلى بعض أجزاء علَّته التّامّة؛ فإنَّه لو أوجب ضرورته ووجوبه كان علّةً له تامّة، والمفروض خلافه.
بمناسبة قرب بدء العام الدراسي الجديد نتمى لطلابنا وطالباتنا الموفقية وتحصيل العلم النافع ونقول أولاً نشر هذا البحث في مجلة مرموقة كمجلة Nature له دلالته العلمية حيث هذه المجلة لا تنشر في العادة إلا الأبحاث العلمية الخارقة أو التي تؤسس لمجال علمي معين أو الأبحاث الجديدة في مجالها
الإمام الصّادق: سِراجٌ في ليل الظّلمات
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف