الترجمة الحرفية إن كانت بالمثل تماما، فمعناها: إفراغ المعنى في قالب لفظي يشاكل قالبه الأول في جميع خصوصياته ومميزاته الكلامية تمامًا، سوى كونه من لغة أخرى، الأمر الذي لا يمكن الإتيان به بشأن القرآن بتاتًا، لأن الإتيان بما يماثل القرآن نظمًا وأسلوبًا، هو الأمر الذي تحدى به القرآن الكريم كافة الناس لو يأتوا بمثله، وقد دلت التجربة على استحالته.
لعلّ هذه الشبهة أو الوهم هو الذي أدّى بجماعةٍ من متكلِّمي المسلمين ـ كالنظّام ومدرسته على ما نُسب إليهم ـ إلى أن يفسِّروا ظاهرة الإعجاز القرآني بأنّها نوع من الصِرْفة (1)، حيث يمكن أن يكون قد وجدوا ـ نتيجة الانطلاق من هذا الوهم ـ أنّ القدرة على الإتيان بمثل القرآن الكريم متوفِّرة
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه
نادي الخويلدية الرياضيّ ينظم ورشة في الخط الديواني للخطاط مصطفى العرب
الدكتور علي الدرورة مكرّمًا في تونس