يعتبر العصر الذي عاش فيه الإمام العسكري (عليه السلام) بداية لضعف سلطة الدولة العباسية وسقوط هيبتها وانحلالها
روي في (كشف الغمة) وغيره: أن فاطمة (عليها السلام) لما دنت وفاتها قالت لأسماء بنت عميس: ائتيني بماء حتى أتوضأ به.
إنّ الإمام العسكري (عليه السلام) ولد بالمدينة المنوّرة سنة 232هـ شهر ربيع الثاني ووقع الخلاف في يوم ولادته.
نقل من تحف العقول قال (عليه السلام): لا تمار فيذهب بهاؤك ولا تمازح فيجترأ عليك
على الرغم من أنّ الإمام العسكري وبسبب الظروف العصيبة والمضايقات الكبيرة التي كان يتلقّاها من الحكم العباسي لم ينجح في بث معارفه الواسعة
في الأول من ربيع الثاني التوبة عند قبر الحسين (ع):
في الأول في ربيع الثاني لما قتل الحسين (عليه السلام) ورجع ابن زياد من معسكره بالنخيلة (1) ودخل الكوفة
أما وقد تركنا الإمام يغضي عن حقه ويقرر بالأخير خطة الصبر على ما فيها من قذى وشجى فماذا تراه يتخذ من خطة في سياسته وسلوكه مع الخلفاء
عن عمر بن أُذينة - وكان من أصحاب أبي عبد الله، جعفر بن محمّد الصادق عليهما السلام -
كان محمّد بن أبي حذيفة بن عُتبة بن ربيعة مع أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام ومن أنصاره وأشياعه
توفي سلمان الفارسي (رضوان الله عليه) بالمدائن سنة 35 أو 36 أو 37 أو 33، وورد في كتب تراجم الرجال أنه توفي سنة 34
كانت العرب تقضي عامها كله بالقتال والإغارة وقد تسبب هذا الوضع في اختلال حياتهم واضطراب أمورهم ولأجل هذا كانوا يحرّمون القتال ويتوقفون عنه في أربعة أشهر
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (2)
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟