لقد احتفل المسلمون حِقباً وأعواماً، بذكرى المولد النبويّ، في جميع أمصار العالم الإسلاميّ، من دون أن يعترض عليهم أحدٌ من الفقهاء على اختلاف مذاهبهم، وقد تحقّق الإجماع على جواز هذه الاحتفالات، بل استحبابها المؤكّد، قبل أن يولَد باذرو الشكوك، كابن تيميّة وشيوخ الوهابية، وأضرابهم من رؤوس الضلال الانحراف.
هو إسماعيل بن محمّد بن يزيد بن وداع الحِمْيريّ، المكنّى بأبي هاشم، والمعروف بالسيّد الحميريّ. وُلِدَ، عام 105 للهجرة، بِعُمّان [وقيل: وُلد في النُّعمان؛ وادٍ قريبٍ من الفرات] ونشأ في البصرة في حضانة والديه الإباضيّين (خوارج) إلى أن عَقَلَ وَشَعَرَ فهاجرهما واتّصل بالأمير عقبة بن مسلم ولَزِمَه حتّى مات والداه
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه
نادي الخويلدية الرياضيّ ينظم ورشة في الخط الديواني للخطاط مصطفى العرب