وأشار السّالم إلى أنّه للمسابقة أهمّيّة بلا شكّ، لكنّها قد تحمل طيّاتها شيطانًا قد يفسد المشهد الأدبيّ بشكل عامّ، بخاصّة إذا تعلّق الأمر بأسماء كبيرة لها حضورها الوازن، مبيّنًا أنّ إزاحة شاعر مخضرم عن المراكز الأولى في مقابل شابّ في مقتبل العمر، قد يولّد شعورًا بالامتعاض لدى صاحب التّجربة
يشتمل ذكر الله تعالى على الذكر اللفظيّ، والذكر القلبيّ. وكلاهما، يؤدّي إلى المزيد من معرفة الله تعالى. وإذا أردنا إحياء ذكر الله في قلوبنا حقيقة، والالتفات إلى معناه الواقعيّ، يجب علينا زيادة معرفتنا بالله تعالى، ويجب علينا الحؤول دون ما يلوّث أذهاننا وألسنتنا، والابتعاد عن الكثير من الرذائل الأخلاقيّة، وبالأخصّ اللسانيّة، لنتمكّن من القرب إلى الله.
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
وهذه التقنية خفيفة الوزن للغاية ورخيصة وسهلة الإنتاج بكميات كبيرة، مما يجعلها في متناول المستخدمين العاديين. وفي الوقت الحالي، تتطلب تقنية التصوير بالأشعة تحت الحمراء المتطورة تجميدًا مبردًا لتعمل، كما أن إنتاجها مكلف. وتعمل هذه التقنية الجديدة في درجات حرارة الغرفة.
وهذا الأمر يحظى بالأهميّة أيضاً حيث يأمر اللَّه تعالى المؤمنين أن يكونوا دوماً مع الصادقين، فهو حكم مطلق بلا قيد أو شرط، وهذا المعنى لا يتحقق أبداً إلّا بشأن المعصومين عليهم السلام، لأنّ غير المعصوم ربما يخطئ، وفي هذه الحالة فإنَّ الشخص الذي يمكن الوقوف إلى جانبه واتباعه دائماً لن يكون إلّا من المعصومين.
وقد أدرك الإمام علي عليه السلام، منذ اللحظة الأولى صعوبة موقفه، فكشف للأمة عن أن حركة التاريخ قد عادت ذات نبض جاهلي، فقد عاد التاريخ السابق على النبوة.. كما صارح الأمة بأن المواجهة مع القيم البائدة العائدة تقتضي الحكم بأن يكون قويًّا وصارمًا... كما صارحهم بأن الآمال في تغيير سريع وكامل نحو الأفضل ينبغي أن تتضامن قليلاً ليتاح للسلطة الشرعية أن تواجه قوى الجاهلية بمرونة.
ومن جهة أخرى، فيجب الالتفات إلى أنّ الله تعالى يريد الكمال لجميع الذين يمكنهم أن يتكاملوا باختيارهم، وإنّ كثيرًا من الأمور التي ظاهرها الشرّ هي ألطاف إلهيّة يرسلها الله على شكل بلاءات تدعو إلى التوجّه إليه سبحانه، وهو أمر يساعد على تمهيد أرضيّة أفضل لتقبّل الناس دعوة الأنبياء (ع).
الكتاب، سفر تأمّلي تاريخيّ، يأخذ بالقارئ في رحلة عقدية وفكريّة في رحاب شخصيّات أئمّة البيت عليهم السّلام، من أجل الاطّلاع على ما تحلّوا به من معرفة سامية وسيرة تفيد في الإسقاط على الواقع من خلال ما مرّوا به من مواقف وكيف عالجوها بحكمة واقتدار.
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
مفاتيح الحياة: ولا تنسَ نصيبك من الدنيا
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
الفيض الكاشاني
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
تقنية للأغشية الرقيقة لإحداث ثورة في الرؤية الليلية
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله
مفاتيح الحياة: ولا تنسَ نصيبك من الدنيا
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
(مشكاة العظمة.. الأمين الهادي والهداة من آله) كتاب للشّيخ باقر أبو خمسين
زكي السالم: (كيف تفصّل قصيدتك على مقاس المسابقات)
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها