
حبيب المعاتيق ..
ها أنا للمرة الألف على بابك
أهتزُّ من الوجدِ
وأقدامي على الأرضِ
وإنَّ الأرض من بابك سبعون سماءْ.
ها أنا أعبرُ ذاتَ الدربِ
ما يعبر منه البؤساء الفقراءْ.
وأنا أكبر مسكين إلى قصعة نورٍ من أياديكَ
فأوقد لي على دفتر أشعاري ذُكاءْ.
أو تجلَّى كيفما شئتَ على حد يقيني
قد بلغتُ الآن من وجهكَ
أقصى أمنيات الشعراءْ.
ربما أعبر من شباك عينيكَ
إلى الكونِ الذي يسبح فيه الأنبياءْ.
ها أنا الآن على ناصية الشمسِ
أحالتني إليها
كُوَّةٌ كانت بخديكَ
فناولني مفاتيح الضياءْ.
أيها المفرطُ في النور
تواضع كيفما شئتَ
ودعني أفتح الصبح إلى العالمِ
من بعض معانيك أنا
كيف أشاءْ.
ها أنا جئتُ
وفي صدري (كُمَيلُ) العشق لم (يرقُدْ)
وخُرجٌ من سؤالاتٍ على ظهري
وفي عيني رجاءْ.
أيها العابر من أوسع أبواب السماوات التي تُنمى إليها
هل جَفتكَ الأرض في مفرق هذا الانتماءْ.؟
أم ترى عادتك في شأن صداقاتك للنجمِ
فما أحذقها ،
الصداقات على حد النقيضين عداءْ.
ألف معنى يدفع الأرض لأن تَمحضكَ الكُرهَ
ولا أشرس من نارٍ يورّيها
طلاق الزاهد الواثق
في قلب النساءْ.
وتمشَّيتَ على حد الضُبا تطعنك الأرض
فما كانت جراحاتك إلا وطناً للشرفاء.
أيها المرهق أعداءك جهداً
كلما هموا بإخفائك زادوك جَلاءْ.
فتوهج أبدياً باتساع الحبِّ
واترك للذي عاداك همَّ الانطفاءْ.
أيها الإنسان في أكمل أشكال النسائمْ.
كنت عُشًّا فعشقناكَ
وما كنا سرقنا غير أحلام الحمائمْ.
لم نعاصرك ولكن
كانت الكف على كفك في خمٍّ
وكان القلب حائم.
وتعانقنا من الفرحة أطياراً على الوادي،
و(هوَّسنا) على سمع النبي الهادي،
وما كنا وجدنا غير ثغرٍ
كانبلاج الصبح باسم.
أيها المرفوع كفاً
خذ من الحلوى لتعطي النجم
كي يفرح في يومك
من قال بأن النجم صائم؟.
ثم دعنا لا تؤاخذنا
غنمنا، وقبلنا شَرطَك الناريَّ:
من يغنمُ هذا القدْرَ من حبِّك غارمْ.
لا نبالي ،
هاتِ من صندوق أسرارك ما عندك من حبٍّ،
وما عندك من فقرٍ،
وما عندك من مدمع مظلومٍ
وظالم.
ثم دعنا نعبر الدرب على حدِّ المِدى والظلم والتهميش
ما أعجب هذا الدربَ
ملغومٌ وسالم.
سيدي
بعض أحاديث الهوى تشبه أنفاس المساءْ.
وأحاديثك من شدة ما تطلُع فيها
تشبه الصبح بهاء في بهاء.
إنني كنت صببتُ الشعر في ذكرك للأفلاك
عقدين من العمر
فما فاض الإناءْ.
لم أطف بالشمسِ إلا (بخبختني) بالهوى
أجمل مما (بخبختك) الخلفاء.
ساومتني بالمساحات التي تشرق فيها كل إصباحٍ
على شِبرَي ولاء.
وأنا قد كنت ضيّعتُ المفاتيح إلى كل مساحاتك في قلبي،
فللشمس العزاء.
غايتي في العشق
أن أطبع حرفين من اسمي
في حواشي الشعر إذ تُذكر، فاقبلني ..
أنا : حاءٌ وباء.
الحرص على تأمين الحرية والأمن في القرآن الكريم
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معنى (رعد) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
نوازع وميول الأخلاقيات
الشيخ شفيق جرادي
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (1)
محمود حيدر
المذهب التربوي الإنساني
الشهيد مرتضى مطهري
دماغ كلّ منّا لا يتحدث اللّغة العصبيّة نفسها، لكنّه يشترك مع أدمغة النّاس في إدراك المدخلات الحّسيّة وتفسيرها
عدنان الحاجي
الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول
الشيخ جعفر السبحاني
أصول التعامل الناجح مع الوالدين
السيد عباس نور الدين
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟
الشيخ محمد صنقور
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!
الشيخ محمد جواد مغنية
اطمئنان
حبيب المعاتيق
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
الحرص على تأمين الحرية والأمن في القرآن الكريم
معنى (رعد) في القرآن الكريم
نوازع وميول الأخلاقيات
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (1)
المذهب التربوي الإنساني
دماغ كلّ منّا لا يتحدث اللّغة العصبيّة نفسها، لكنّه يشترك مع أدمغة النّاس في إدراك المدخلات الحّسيّة وتفسيرها
أحمد آل سعيد: لا للتّنمّر بين الأطفال
اطمئنان
حقيقة التوكّل
الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول