وأول ما نلاحظه في هذا الخبر أن الإمام عليه السلام، استنطق صاحبه من أين جاء، وهذا يعني أن تفقد أحوال المؤمنين بداعٍ حسن هو أمر مطلوب. أمّا الداعي الحسن فقد كان علم الإمام عليه السلام أن صاحبه هذا قد اشتغل بما لا ينبغي الاشتغال به
فلعلّ فيه ضمانًا بحفظ القرآن من تلاعب الجبّارين، بحيث يؤدّي ذلك إلى ترك تلاوته وترك العمل به، وإلى جمعه من أيدي الناس كما صنع بالكتب الإلهيّة السابقة. فتكون إشارة إلى حفظ القرآن من التحريف، وهذا أيضًا هو معنى قوله في الحديث: "لا تزيغ به الأهواء" بمعنى لا تغيّره عمّا هو عليه
تجيء أمّي إلى غرفتي بعد منتصف اللّيل، تتمدّد إلى جانبي، وتمسّد شعري، أنعم باللّحظة الحانية، وأغفل النّظر عن دموعها المنسابة، أغمض عينيّ مستجديًا النّوم، رائحة السّجائر في الرّدهة تتسلّل عبر ثقوب الباب، يدخّنها أبي بشراهة، ثمّ يدهس أعقابها بقدم حانقة، ويغادر البيت مثل كلّ ليلة.
مركز البيت السّعيد بصفوى، يتناول مفهوم "التّواصل الجيّد"، ضمن سلسلة "سمات الأسرة القوية"
الإنسان بين الحريّة والتكليف
الخطيب الحسينيّ الملّا أحمد الوحيد في ذمّة الله تعالى
خطبة للسيد حسن النّمر الموسويّ حول الهمّ والاهتمام عند الإمام الصّادق عليه السّلام
الشيخ الحبيل يتحدّث عن الأدوار العظيمة للإمام الصادق عليه السلام
في رحاب القرآن الكريم (1)
كيفيّة تأثير الجليس بجليسه وحجمه
شعراء ابن المقرّب في ضيافة بيت الشّعر بالقيروان
أهميّة الكتب الورقيّة
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه