حسين حسن آل جامع
علم الروح
كيف تقرأ عهدك
واتل عن مصحف السماوات
وعدك
وارو
عن مسند الرمال
حديثا
كيف عاشت مع القوافل
مجدك
كيف لم النبي شمل
ألوف
ثم جلاك في " القيامة "
وحدك
أوقف الناس
عند " طور " غدير
حيث كل الجهات تخشع
عندك
وارتقى المنبر السماوي
وحيا
يتخطى المدى ليوضح بعدك
ويجليك
أنت أشرف هاد
منذرًا من هواه يضمر
جحدك
يا إمام الوجود
ما أنصف الدهر
وقد قرب البعيد وصدك
أنت
في كل ما يرام
"علي"
عجزت أن ترى البصائر
ندك
ألف عام
وأنت أبعد شأوا
في الذرى
تقرأ المسافات بعدك
ألف عام
وأنت أنت هيام
ولها تخطب المفاخر
ودك
ألف عام
وما يزال غدير
رغم بعد المدى يجذر
عهدك
ألف عام
وما يزال خميل
باتساع الدنى يبرعم
وردك
كلما
شف من هواك
شعاع
حضنت روحك الكبيرة
وفدك
هم مريدوك والقوافل
تترى
وإمام الزمان يرسم
قصدك
فهو يرعى القلوب
وهي ظماء
غب آلامها ويسكب بردك
بأبي أنت
يا إمام الحنايا
وهي خلف الغيوب تعشق
ودك
كل قلب هنا ارتضاك
وليًّا
وعلى النبض مثل حبك
شدك
وعلى العهد
ليس يبرد شوق
لانتظار به
ستنجز وعدك ..
الإمام الصّادق: سِراجٌ في ليل الظّلمات
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف