صدرَ مؤخرًا عنْ دارِ "أطياف" للنشرِ والتوزيعِ بالقطيفِ ضمنَ سلسلةِ إصداراتِ ملتقى ابنِ المقرّبِ الأدبيِّ ديوانٌ جديدٌ للشاعرِ ناجي حرابه بعنوان: "يخصفُ أضواءَهُ".
الديوانُ الذي يقعُ في مئةٍ وعشرِ صفحاتٍ منَ الحجمِ المتوسّطِ يشتملُ على مجموعةٍ منَ القصائدِ التي تعكسُ مكابداتِ الشاعرِ الكتابيةَ والتّأمّليّةَ والإنسانيةَ إضافةً إلى قصائدَ تحكي الأرضَ والحريّةَ للإنسانِ.
وممّا جاءَ فيه:
أنا الآنَ قطعتُ نصفَ مسافةِ الوجعِ الهامس، ولا طاقةَ لي على قطعِ النّصفِ الآخر، لذا سأصرخُ عاليًا: يا أيّتها الكائناتُ أنا الظامئُ الذي ينتظرُ اندلاعَ الغيمة، والغريقُ الذي مازالَ يحلمُ بخبزِ أمِّهِ السّاخنِ، والـخَلِيُّ الذي بلَّلَ روحَهُ بنبيذِ الوله.
ومنْ قصائدِ المجموعةِ الشعريّةِ قولُهُ : أأنا رُؤَى نهرٍ؟ وتلكَ حقيقتي؟ لِم كلُّ جانحةٍ إذن بركانُ؟ أصغيتُ للماضي أُفتّشُ عن غدي فتماهتِ الآناءُ والأزمانُ، لا وقتَ يُشبهني ولا أُنمى إلى وَتَرٍ، وتُنكرُ سحنتي الألوانُ، ما ثـَمَّ من حِكَمٍ تُعيدُ صياغتي، هامانُ جاء ولم يجئْ لقمانُ.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية