صدرتْ مؤخرًا عنْ "E BOOK" روايةٌ للكاتبِ محمد الحميدي بعنوان: "أتوضَّأُ نصري وأنهزم".
وهي الروايةُ الثالثةُ للحميدي، وتقعُ في مئةٍ وثمانيةٍ وتسعينَ صفحةً، وفيها يطرحُ الكاتبُ مجموعةً منَ الأسئلةِ المهمةِ على الوعيِ العربيِّ.
وهي تدخلُ إلى أعمقِ المشكلاتِ، التي يُعانيهَا وأبرزُهَا سطوةُ الإعلامِ، وهيمنتُهُ، وكيفيّةُ تأثيرِهِ على العقلِ، واتخاذِهِ رهينةً، يستطيعُ التلاعبَ بها، كيفمَا يشاءُ.
أحداثُ الروايةِ وأشخاصُها ليستْ حقيقيّةً، لكونِ نافذتِـهَا منْ نسجِ الخيالِ، ولكنَّ الأحداثَ يمكنُ أنْ تقع والشخصياتِ يمكنُ لها أنْ توجدَ.
وما يميّزُ الروايةَ التنبُّؤُ بالمستقبلِ والأحداثِ، وتحتوي الروايةُ على الكثيرِ منَ الـمَشاهدِ الصادمةِ، غيرِ المتوقَّعَةِ، وهي تحاولُ التعمُّقَ داخلَ النّفسِ البشريةِ، والبحثَ عنِ الرغباتِ الكامنةِ والدفينةِ، وتحاولُ إبرازَها للقارئ.
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي