حسين آل سهوان
شيء يئنُّ
بيد أني لا أرى
أحتاج نصًا كي أفسر ما جرى
لم أختبئ في البوح
خبأنى النعيْ
وبكيت لكن حين قلبيَ أبصرا
وبحثت عن ألم لقاسم هاهنا
فوجدته قلبًا يحن تصبرا
وسألته بعد العروج مكسرًا
ومقطعًا هلا رجعتَ لأحضرا
ما الحب؟ قلت له
فقال رواية للغائبين
وغاب فينا ليثأرا
في موسم الحزن "اذكروني"عاشقًا
لا تقتلوني مرتين تكبّرا
ما الدمع إلا ثورة مخطوطة
بيد النبي المصطفى إذ أخبرا
فخذوا من الطف الحقيقة كلها
إن الشهادة لا تباع..
وتشترى
لي زفة عظمى..
نصرت حسيننا
ما كنت حلمًا كي أكون مبعثرا
وهنا توقفت لأقرأ دمعةً
أوصى ليعطفها الحسين ونشعرا
أوصى لنكتبها رسالة كربلا
بيضاء فيما تحتويه وأكثرا
أوصى بها ألا تكون خرافةً
وتضيع أهدافًا
ونَحْطِمُ منبرا
فالقاسم "العريس" لحن رواية
والقاسم "القدّيس" كنهه "حيدرة"
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)
سورة الزلزلة
حرق الخيام قبل مقتل الحسين (ع) وبعده
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم
(شهيّة الوجع المفتوحة) باكورة إصدارات الكاتبة بدريّة آل حمدان
الأخت.. فكرة أمٍّ ثانية
الإمام السجّاد (ع) بعد عاشوراء