سجّلَ مؤخرًا مكتبُ الولاياتِ المتحدةِ لبراءاتِ الاختراعِ، البراءةَ العاشرةَ لعلاجِ السرطانِ بمركباتِ الذهبِ للباحثِ الدكتور سعيد الجارودي، بعدَ أنْ توصَّلَ إلى نتائجَ جديدةٍ بمركباتِ الذهبِ تتفوقُ على العلاجِ الكيميائيِّ بمئاتِ المرّاتِ في محاربةِ سرطانِ الثّدي في المختبر.
أقامَ مؤخرًا ملتقى ابنِ المقرَّبِ الأدبيِّ حفلَ تَدشينِ مجموعةِ إصداراتٍ لأعضاءِ الملتقى في احتفاليّةٍ حضَرَهَا عددٌ منَ الأدباءِ والأديباتِ منَ المثقّفينَ والمهتمّينَ بالحركةِ الثقافيةِ والأدبيةِ في المنطقةِ. وقدَّمَ للحفلِ الشاعرُ السيد إبراهيم الحاجي ليُقَدِّمَ الـمُشاركونَ والـمُشارِكاتُ فِقْرَاتِـهِمْ حولَ المؤلّفاتِ التي هي:كتاب "الـحَسَنُ الأعصم" ( القُرمُطي ) دراسةٌ لسيرتِهِ وما تبقَّى منْ شِعْرِ هذهِ الشخصيةِ الأحسائيةِ للكاتب حسين الـمَلَاك.
حصلَ مؤخرًا المصورُ الفوتوغرافي أحمد البراهيم على الجائزةِ الشرفيةِ في محورِ الصحافةِ في واحدةٍ من أكبرِ المسابقاتِ الدوليةِ للتصويرِ الفوتوغرافيِّ للأبيضِ والأسود "سبايدر" في نسختِها الثالثةَ عشرَةَ، التي تقامُ سنويًّا في مدينةِ لوس أنجلوس في الولاياتِ المتحدةِ الأمريكيّة.
حقّقَ شعراءُ القطيفِ أربعةَ مراكزَ في مسابقةِ شاعرِ الحسينِ، التي أُعلِنَت نتائِجُها في المهرجانِ الختاميِّ للنُّسخةِ الحاديةَ عَشْرَةَ للمسابقةِ التي عُقِدَتْ مؤخرًا في صالةِ مأتمِ الحاج علي عبدالله خميس الكائنِ في البِلادِ القديمِ بمملكةِ البحرينِ.
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ حسن المصطفوي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
علماء يكتشفون أن الكافيين يُفعّل مفتاحًا خلويًّا قد يُبطئ الشيخوخة
أيها الشباب احذروا
التشاور مع الشباب
آيات الله في خلق الجبال (1)
معنى (عضد) في القرآن الكريم
الشّيخ صالح آل إبراهيم: إصلاح النّفس أساس كلّ تغيير إيجابيّ
(سباحة في بحر الوجود) جديد الكاتب فاضل الجميعي
(فنّ التّخطيط الإستراتيجيّ بعدسة هندسة الفكر) جديد الكاتب عبد المحسن صالح الخضر
تشخيص المجاز العقلي في القرآن وعند العرب
معنى قوله تعالى: ﴿فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي﴾