في قيامة الحسين بن علي نسمع شهود إعلانه بكل جوانحه، وهو يقول: "خُطَّ الْمَوْتُ عَلى وُلْدِ آدَمَ مَخَطَّ الْقَلادَهِ عَلى جیدِ الْفَتاهِ، وَما أَوْلَهَني إِلى أَسْلافي اِشْتِیاقُ یَعْقُوبَ إِلى یُوسُفَ
عند التأمّل فيما خاطب به الإمام الصادق عليه السلام، أبا الفضل العباس، في الزيارة المرورية بسندٍ صحيح متّفق عليه،
القرن العشرين ـ وبالتحديد النصف الثاني منه ـ هو الذي شهد فتح باب الجدل في هذا الموضوع،
في محاضرة للأديب اللبناني المسيحي الأستاذ سليمان كتاني كنت قد حضرتها يوم عاشوراء ببيروت منذ أكثر من عشرين عامًا
إنّ هول الفاجعة في عاشوراء هو أكبر ممّا يتخيّله أو يتحمّله إنسان، فما من قبح ما أو جرم أو فظاعة إلا وحدثت في مجريات هذه الحادثة الكبرى
أي الأمور التي فضّل بها على غيره من الأعمال وزاد عليها. وهي خمسة:
لماذا لابدّ من إحياء حادثة قد مر عليها ما يناهز 1360 عامًا؟ ولماذا لابدّ من إقامة مراسم الإحياء لهذه الذكرى؟
(1) النص : تَعلَّمتُ منكَ ثَباتيْ وقوَّةَ حُزنيْ وَحِيداً...؛
ما يُستحسن فعله في العشر الأوائل ترك الإدام: ترك الإدام (ما يؤكل بالخبز أو يُخلط معه لتطييبه) في العشر الأوائل
مجالسُ العزاء مستمرة إلى يومنا هذا، ولا بدّ أن تستمرّ إلى الأبد لأجل استقطاب العواطف.
في أوّل المحرّم، إذا وجدتَ قلبك يعتصر ويستولي عليك البكاء، من دون أن يطرق سمعك شيء، فلك البشرى؛ فهذه علامة الإيمان.
اعلم أنّ للباطن في الظاهر وللظاهر في الباطن تأثيراً، ولا بدّ للإنسان طالب الحقّ والارتقاء الروحاني من أن يحترز في انتخاب مادّة اللباس
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي رضا بناهيان
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
الشيخ علي الجشي
جاسم الصحيح
الشيخ علي بن عبدالله الفَرَج
عبد الله علي الأقزم
الحفاظ على الصحة في تراث الإمام الصّادق (عليه السلام)
ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
حدّ الإيمان والكفر
الإمام الصّادق: سِراجٌ في ليل الظّلمات
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال