الكتاب الذي يقع في 189 صفحة، يحاول فيه المؤلّف عدم التّكرار أو إضافة إلى شيء إلى مكتبة التّخطيط الإستراتيجيّ المليئة بالمفاهيم، بل تقديم تجربته في المجال، وترجمة احتياجات المؤسسات الحديثة التي لم تعد تقبل النّمطية ولا تستسلم للرّوتين الإداريّ.
ويضمّ الدّيوان بين طيّات صفحاته مئة قصيدة زهيريّة، وقد حمّلته الجارودي اسم (زهيريّات أنثى) لتؤكّد قدرتها على خوض غمار هذا الفنّ الأصيل، وأنّ الإبداع في مجاله ليس حكرًا على جنس دون آخر، فالمرأة أيضًا تمتلك ما يمكّنها من تسجيل اسمها في شتّى الميادين الإبداعيّة.
صدر مؤخرًا عن مؤسّسة الانتشار العربيّ كتاب جديد للكاتب طاهر بن معتوق العامر بعنوان: (كان الغوص مهنة في الأحساء والقطيف مثلًا). الكتاب الذي يقع في مئتين واثنتين وأربعين صفحة، يسلّط الضّوء على مهنة الغوص كتراث إنسانيّ متجذّر في المنطقة، وكمصدر للحياة والرّزق بشكل عام.
الكتاب الذي يقع في 220 صفحة، هو عبارة عن دراسة مستوفية للآيات القرآنية المتشابهة المرتبطة بعصمة الرسول الأعظم (ص)، ويتألّف من ستّة فصول هي: آيات العتاب، آيات النّهي، آيات النّسيان، آيات الضّعف البشريّ، آيات أحوال ما قبل البعثة، وآيات الاستغفار.
الكتاب الذي يقع في 162 صفحة من الحجم المتوسّط، يستعرض فيه المؤلّف عشرين منقبةً من مناقب الإمام علي (ع) وفضائله، لم يسبقه إليها سابق، ولن يلحق بها لاحق، مؤكّدًا على أسبقيّته عليه السّلام، مع ذكر الدّليل على ذلك من أمّهات الكتب الحديثيّة والتّاريخية لدى الطّرفين.
الكتاب الذي يأتي بعد الإصدارين السّابقين: (مخاطبة الذّات، وجدّتي زكيّة من زاكيات الجنّة) تسلّط فيه آل الشّيخ الضّوء على قضيّة التّنمّر، وتحاول فيه أن تبيّن ما يخلّفه من آثار صامتة على النّفوس، كما يقدّم رسالة إنسانيّة تدعو للتّعاطف وكسر دوائر الألم بالصّوت والوعي.
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر