الشيخ مرتضى مطهري
ابتكارُ "الموضة" يُعتبرُ من المكائد الشيطانية للعالم الرأسمالي في مجال زيادة الاستهلاك، فالعالم الرأسمالي يستخدم آلاف المكائد من أجل تقييد الشعوب المُستهلكة.
وتُعتبر الموضة التي يأتي (بها) المصممون إحدى هذه المكائد، فهؤلاء المستغلون ينفذون برنامجاً استعمارياً لبيع منتجات مصانعهم (سواء أكانت من المنسوجات أم من غيرها) فإنْ لم تُبَعْ، توقّفت مصانعهم...
هذه خدعة ناتجة عن العبادة اللامنطقيّة للأشياء الجديدة، فحبُّ الإنسان للأشياء الجديدة يجب أنْ يكون ناتجاً عن أفضليّة تلك الأشياء على مثيلاتها السابقة، ولكن يجب أنْ لا يكون حبّه لها لمجرّد أنّها جديدة.
لاحظوا الأقمشة مثلاً، ففي بعض الأحيان تكون الأقمشة المُنتجة أقلّ جودة من مثيلاتها في السنين السابقة، فهل يجب أن نقبل الشيء الرديء المُنتج لكونه أُنتج حديثاً ونترك الشيء الجيّد المُنتج قبل ثلاث سنوات لكونه قديماً؟! كلا هذا ليس صحيحاً.
والتقليد الذي ينبذه القرآن معناه اتّباع السُنن بصورة غير منطقية ودون الاستناد إلى أيّ معيار، فالقرآن يؤكد بطلان هذا النوع من التقليد، ويعتبره أحد أسباب انحراف البشر.
إنّ كل الأنبياء حاربوا اتِّباع السُنن أو التقاليد الخاطئة.. كانوا يرغبون في أن تكون للبشر حرية فكرية، لأنّ الإنسان الذي يتمتع بحرية فكرية لا يجعل من اتّباع سُنن أسلافه ملاكاً لعمله.
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
أيّام عاشوراء والتّكامل المعنوي
الرّضّع يوائمون أساليب تعلّمهم بحسب المواقف والظروف
هل كان للعباس (ع) أولاد في كربلاء؟
العباس (ع): نافذ البصيرة
ترشيد الحضارة البشرية ودور مدرسة أهل البيت (ع)، محاضرة للدكتور الخليفة في مأتم بقية الله
محاضرة بعنوان (أريد حلًّا) خلال أيّام عاشوراء للشّيخ صالح آل إبراهيم
(هو): إلى الحسين بن علي مجدّدًا
العباس: لواء على ناصية الفرات
حبيب شيخ الأنصار
البكاء على الإمام عليه السلام يحيي النفوس