صدرَ مؤخرًا عن دارِ "أطياف" للنشرِ والتوزيعِ بالقطيفِ، كتابٌ بعنوان:لأنّني فاطمة" للكاتبةِ فاطمة عبدالله آل درويش. الكتابُ يقعُ في مئةٍ وثلاثٍ وخمسينَ صفحةً وهو عبارةٌ عنْ نصوصٍ كتابيّةٍ كرسائلَ توجيهيّةٍ نحوَ التغييرِ وبناءِ الذّاتِ بشكلٍ إيجابيٍّ، مع الدعوةِ إلى الوقوفِ والتفكيرِ والنّظرِ إلى الأمورِ منَ النقيضينِ، أو من عدّةٍ زوايا.
وتعدّدَتِ العناوينُ التي حملَتْهَا مقالاتُ الكتابِ وهي: حكايةُ ماضٍ، من حرفي قصة، هيجانُ روح، من رحمِ الحياة، عبورُ جسر، جَبْرُ خاطر، مع الأسف، لا أعرفُ العنوانَ، ونداء.
أمّا تسميةُ الكتابُ "لأنّني فاطمة" فكانتْ هاتانِ الكلمتانِ ختامَ مقالِ "ضحكةُ حُب" مع ما تحملُهُ الكاتبةُ منِ اعتزازٍ بهذا الاسم، فقررتْ أن يكونَ لكتابِـها من اسـمِها نصيبٌ.
الشيخ مجتبى الطهراني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
كيفيّة تأثير الجليس بجليسه وحجمه
شعراء ابن المقرّب في ضيافة بيت الشّعر بالقيروان
أهميّة الكتب الورقيّة
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾