يصدرُ عنْ دارِ أطياف للنشرِ والتوزيعِ بالتزامنِ معِ انطلاقِ المعرضِ الفنيِّ "خطواتٌ إلى الماء" (8 مارس) كتابٌ جديدٌ للباحثِ المحققِ عدنان العوامي بعنوان: "عيونُ القطيفِ، الفردوسُ الموؤودُ"، الكتابُ يطوفٌ في ذاكرةِ المكانِ، حيثُ يجمعُ العواميُّ بعضاً من أساطيرِ الماءِ وحكاياتِهِ المتداولةِ عندَ الناسِ، كما يشيرُ إلى كونِ العيونِ مساحةً للعبِ أيضًا، ويستعرض عدداً منَ النصوصِ الشعريةِ التي تواشجَتْ مع موضوعاتِ الماءِ قديماً وحديثاً.
وقد خصّ العواميُّ فصلَهُ الأخيرَ منَ الكتابِ بمراجعةٍ لنشأةِ العيونِ في المنطقةِ يُعارضُ فيها المقولاتِ السائدةَ حولَ بناءِ العمالقةِ من أحفادِ الكنعانينَ لها، مستعيناً برأيِ الجيولوجينَ في شأنِ تكوّنِ العيونِ والشروخِ والانفجاراتِ المائيةِ العنيفةِ في القشرةِ الترابيةِ.
ويحفلُ الكتابُ الذي وقعَ في مئةٍ وثمانيةٍ وسبعينَ صفحةً بالكثيرِ منَ الصورِ للعيونِ التي اندثرَتْ، والأدواتِ التي كانَتْ تُستخدَمُ لنقلِ وحفظِ وشربِ الماء، إضافةً إلى قائمةٍ بأسماءِ العيونِ في كلِّ قرى ومدنِ القطيف، ليكونَ بذلك مرجعاً فريداً من نوعِهِ في توثيقِ سيرةٍ توارَتْ عنِ الأنظار.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون