البُعدُ يأمُرُني والوَجدُ يُغريني
بِطِيب مكة بين الحينِ والحينِ
وتحتويني مِن البيتِ العتيقِ رُؤًى
طابتْ لها مُسْتقرًّا روحُ مَفتُونِ
فأمْتَطي صَهوَةَ البُشْرَى وأستُرُ ما
يَفيضُ مِن مَدمَعي عمّن يُلاقيني
يا مَهبطَ الوحي ما شاخَ البيانُ ولا
تقادمَ العَهدُ عن مَسْرَى تلاحيني
فمِن (حِرائِكِ) ما زالت مُجَلْجِلَةً
أصداءُ (إقرأ) وآيُ (الفتحِ) و(التّينِ)
تَستنهضُ الخاطرَ العاني فيُسعِدُها
بكلِّ نَظْمٍ عن اللّأْوَاء مكنونِ
كأنها نُصِبَتْ للشعر آلهة
فأحكمَتْ أمرهُ بالكافِ والنونِ
يا مَن تطوفونَ بالبيتِ العتيقِ خُذُوا
قلبي يطوفُ بهِ بين الملايينِ
دَعُوهُ يقبِسُ مِن إيمانكمْ قبَسًا
يُنيرُ مَسْرَاُه للدّنيا وللدّينِ
وإنْ رجعتُمْ فهاتوا شربةً وكفَى
مِن ماءِ زمزم أرجو أنْ تُسَلّيني
السيد محمد حسين الطهراني
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ علي رضا بناهيان
عدنان الحاجي
السيد علي عباس الموسوي
الشيخ محمد مصباح يزدي
معجزات النّبيّ محمّد (ص)
المركز الثّالث للكاتب حسن آل غزوي في مسابقة عربية
الميزان في تقييم العمل (3)
النفس الإنسانيّة (2)
مجتبى الشّهاب يوقّع روايته الجديدة: (عاصفة لجيندا)
الفكر والابتكار، جديد الكاتب زكي الميلاد
أتخاف من الموت؟
التّماس البدني بين الرّضيع ومقدّمي الرّعاية يؤثّر في الميكروبيوم المعويّ للرّضيع
حقّ الأب من رسالة الحقوق
عهد وميثاق