الشيخ علي الجشي
أَنْتَ بابُ الإلَهِ في الخَلْقِ، مَنْ لَمْ
يَأْتِهِ مِنْهُ آبَ بِالحِرْمانِ
فَلَهُ الحَمْدُ حَيْثُ مَنَّ عَلَيْنا
بِحلُولٍ في ساحَةِ الرِّضْوانِ
ساحَةٌ شُرِّفَتْ بِجِسْمِ ابْنِ موسى
فَحَوَتْ فيهِ مُحْكَمَ الفُرْقانِ
وَحَوَتْ فيهِ سَيِّدَ الرُّسُلِ طَهَ
وَعَلَيِّاً وَسادَةَ الأَكْوانِ
رَوْضَةٌ، أَيُّ رَوْضَةٍ قَدْ تَدلَّتْ
ثَمَراتُ المُنى بِها للجاني!
يا ابْنَ موسى الرِّضا وَأَنْتَ عَليمٌ
بِضَميري وَما حَواهُ جَناني
ما قَطَعْنا القِفارَ إِلّا لَكُمْ، لا
لاشْتِياقٍ إِلى عَظيمِ الضَّمانِ
قَدْ سَقاني مِنْ كَوْثَرِ الحُبِّ رَبّي
فَدَعاني إِلَيْكُمْ ما دَعاني
قد حَمِدْنا السُّرى إِلَيْكَ وَعُدْنا
مِنْكَ يا ذا الجَميلِ بِالإِحْسانِ
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون