أهل البيت أمان لأهل الأرض ، ولو لا الحجّة لساخت الأرض بأهلها ، لكن المفارقة أن دم الحسين عليه السلام كان هو الأمان لأمة انحرفت حتى استحقت عذاب الاستئصال ، فقدّم نفسه الشريفة ليأمن أهل الأرض ..
چنّي بالعرش انحنى
لارقى مشهد عاينه
هذي زينب ساكنه
يم جثة حسين
خيّم عليها المسا
رفْعت الراس بأسى
والحزن مانكّسه
بس تهمل العين
حسين أمان اهل الأرض
وهوّ للكون النبض
ولايته منك فرض
يامالك الدين
الأمّة لكن خذلته وباعت عدنها
بس وليّك ماخذلها وضحّى عنها
يدري تتمادى وبعد تغرق سُفنها
وللشّتات تروح اذا ضيْعت وطنها
تضْحِيْته تقبّل يارحمان
لاتهلك هالأمة بطوفان
ساكن يارب نبض القرآن
ياربّ تقبّل هالقربان ..
أسمهان آل تراب ١٤٤٠هـ
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام