ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء) نشر الشّاعر زكي السّالم مؤخرًا عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة جديدة بعنوان: (جرّب أن تكون اللّغة آخر همّك) تحدّث فيها عن أهميّة اللّغة العربيّة بالنّسبة للشّعراء والأدباء والكتّاب بشكل عامّ، مؤكّدًا أنّها المتن والقاعدة التي يُبنى عليه كلّ شيء.
وقال إنّ الأديب هو خير من يُظهر سحر بيان اللّغة العربيّة، ولكن هناك بعض من الكتّاب لا يهتمّون بمراجعة اللّغة والبيان حينما يُصدرون كتبًا لهم، مبيّنًا أهميّة مراجعة الإصدارات سواء كان الكاتب متمكّنًا لغويًّا أو غير متمكّن، لأنّ بعض الأخطاء أو الهفوات تصنع حواجز بين القارئ وصفحات الكتاب، داعيًا إلى التّروّي قبل إصدار أيّ كتاب حتّى يأخذ حقّه لغة وأسلوبًا وتصحيحًا ويخرج بأبهى حلّة وصورة.
وأشار إلى بعض الكتّاب الذين يستنكفون عن إعطاء كتبهم لمراجعين ومدقّقين، قائلاً أنّ ذلك خطأ، لأنّه إذا خرجت الكتب بأخطائها، فسوف يعرف الجميع بها، ناصحًا بمراجعتها وعرضها على أكثر من شخص متخصّص قبل إصدارها، وتابع بأنّ البعض يكثر من الأخطاء اللغويّة أثناء المشاركة في الأمسيات الأدبيّة والشّعرية، ناصحًا بمراجعة النّصوص قبل إلقائها، أو عرضها على متخصّصين لتشكيلها، حتى لا يقع الحرج أمام الجمهور.
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسين الخشن
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (1)
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (1)
حقّ كلمة (لا إله إلا الله)
منطقتان في الدّماغ والإجهاد الذّهني
المهام التي زاولها النبي الأعظم (ص) بأمر رباني
ورشة فنّ الكولاج في القطيف، مساحة من أمل لمرضى السّرطان
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
وكونوا مع الصادقين
محدودية صلاحية الحمض النووي والبديل في اكتشاف أسرار التاريخ
الدعاء مظهر العبودية لله تعالى