ورغم الصعوبات الجمة والتحديات الصعبة: الفكرية والعملية التي تواجهه في الداخل الإسلامي وفي خارجه، واعتماده على قوته الذاتية المستمدة من موافقته للعقل والمنطق والفطرة والطبيعة وأصل الخلقة والتكوين، وتغلغله العميق جداً في الوجدان الشعبي بحيث تعجز كل قوة في الأرض عن مواجهته وإيقاف إنتشاره فضلاً عن القضاء عليه
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا، وَدَاعِيًا إِلَى الله بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا). الآية الشريفة المباركة: تخاطب الرسول الأعظم الأكرم (ص) بالنبوة (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ) على غير العادة في مخاطبة الله عز وجل للأنبياء سواه، حيث يخاطبهم في العادة بأسمائهم، مثل: يا نوح، يا إبراهيم، يا موسى، يا عيسى، يا يحيى، ولم يخاطبهم بمثل: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ) و(يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ) و(يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ).
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان