في ذيل قصة البقرة ولدى بيان الأقسام المختلفة للحجارة، جرى الحديث عن الحجارة التي يطرأ عليها الهبوط والنزول من خشية الله. {ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ}
سيشهد ذلك العصر النيّر عهداً من التطوّر الصناعيّ والتكنولوجيّ، والتقدّم الجوهريّ على جميع الأصعدة.فمجال العمران والتنمية سيبلغ أعلى درجات الكمال، ما يشمل معه المساجد باعتبارها مصدر الفكر والتقدّم. وقد أشارت جملةٌ من الروايات إلى مدى التطوّر الصناعيّ والعمرانيّ المشهود في عصر الظهور.
إن مسألة المعاد والحياة بعد الموت معقدة وصعبة، إلى درجة أن عقول المفكرين قد حارت بشأنها أكثر من حيرتها في مسألة مبدأ العالم. إذ إن القول بإنكار وعدم وجود نهاية للعالم، لم ينحصر فقط بالماديين ومنكري مبدأ العالم، بل إن بعض المعتقدين بمبدأ العالم والمؤمنين بخالق الكون، كان لديهم شك بشأن القيامة
يعتقد أصحاب الرؤية التفرّدية أنّ الحقيقة والسعادة والنجاة والكمال عبارة عن قضايا موجودة في دين واحد على نحو الحصر والتفرّد، وعلى هذا الأساس يعتبرون هذا الدين هو الحقّ وفي رحابه فقط يمكن للإنسان أن يبلغ الغاية التي خُلق لأجلها؛ لأنّ الدين وحده يحكي عن الحقيقة ويمنح البشر سعادةً واقعيّةً
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ جعفر السبحاني
محمود حيدر
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ فوزي آل سيف
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ فرج العمران
أحمد الماجد
الشيخ عبدالجليل بن سعد: التحكّم البنّاء
تسبيح الاسم في: ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ﴾
دور الميل والرّغبة في الإدراك
لماذا يتوق الجسم إلى الوجبات السّريعة والمشروبات الغازيّة؟
زواج النّبي (ص) بخديجة (ع): الدّوافع والآثار الملكوتيّة
العلل الظاهريّة والحقيقيّة وراء زواج خديجة بالنبيّ (ص)
الفنّان الجشّي في مقاطع جديدة يروي بعضًا من حكايات الماضي والذّكريات
أمين العالي: الشّعر عصارة الرّوح
أيّام حول الذكاء الاصطناعيّ في نادي الخويلدية الرياضي
هل اشتغلَ النبيُّ (ص) برعي الأغنام؟