
افتتحت الفنانة مهدية آل طالب مساء الثلاثاء 21 فبراير معرضها الشخصي التاسع "ثمرة الرماد" الذي أقيم بجمعية الثقافة والفنون بالدمام، وسط حضور كبير من الفنانين والمهتمين بالفن التشكيلي.
وقص شريط الافتتاح مدير جمعية السرطان السعودية الدكتور عبد العزيز التركي، ليشاهد الحضور عرضا مرئيًّا مفاهميًّا للفنانة آل طالب تخلّله بعض الخواطر النثرية، وليقوموا بعد ذلك بجولة على الأعمال التشكيلية التي بلغ عددها 63 عملاً فنيًّا.
ولخصت الفنانة آل طالب فكرة المعرض بالقول: "يعد هذا المعرض التاسع لي والذي حمل عنوان "ثمرة الرماد"، والمقصود به هو المرأة، التي هي قادرة على العطاء في ظل الأوضاع العربية الصعبة، وقادرة على أن تنفض هذا الرماد من داخلها، وعليها وتقديم نفسها ورؤيتها وفكرها بكل قوة وشموخ".
وأوضحت الفنانة التشكيلية أن المعرض يحتوي على قسمين رئيسين، حيث يحتوي القسم الأول أعمالًا مرتبطة بالمعرض السابع "حاضر مدينة "، لأنها ما زالت متأثرة بتلك التجربة، بالإضافة إلى أنه همزة وصل بين "حاضر مدينة" و"ثمرة رماد"، وذكرت أن القسم الثاني يضم أعمالًا اختصرت فيه التفاصيل والألوان والأشكال، معتمدة على الحالة التعبيرية التي تريد إيصالها إلى المتلقي.
وأفادت أنه من خلال المعرض والأعمال التشكيلية ال 63، توصل رسالة للمجتمع بمساعدة من هم في حاجة للمساعدة. وبخصوص تخصيص ريع المعرض إلى جمعية السرطان السعودية، ذكرت الفنانة آل طالب، أنها أحبّت أن يكون للمعارض التشكيلية سمة خيرية، وأن تكون هناك حالة مادية نفعية يمكن تقديمها للمجتمع. وأضافت أنها أنتجت عملًا فنيًّا مفاهميًّا لجمع التبرعات، تتلخص فكرته بأن يشعل الشخص شمعة ويتبرع بأي مبلغ لصالح الجمعية، لتصل رسالة الرحمة التي يريدها الله تعالى.
ووجهت الفنانة بالشكر الجزيل إلى زوجها الذي دعمها في مسيرتها الفنية، والذي تعتبره مثالا يحتذى به.
واعتبر الدكتور التركي أن المعرض يرفع من شأن المنطقة، وأن الفن يعبر عن رقي وثقافة المجتمع، وتمنى أن يكون لرجال الأعمال تواجد ودعم لمثل هذه المعارض، واعتبر أن الفن مرتبط بالأمراض وقضايا الصحة، وهو الذي ينقل معاناة المرضى ومعاناة المجتمع وقضاياهم، وأنه توجد شراكة بين الفن والوعي الصحي الطبي، متوجهًا بالشكر الجزيل إلى الفنانة آل طالب على تخصيصها ريع المعرض لجمعية السرطان.
يذكر أن المعرض سيستمر لمدة سبعة أيام في قاعة عبد الله الشيخ بجمعية الثقافة والفنون بالدمام.







معنى (خشع) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (1)
الشيخ محمد صنقور
القلب يفكر مع العقل
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (3): آنسنا بالذّكر الخفيّ
الشيخ محمد مصباح يزدي
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
الفيض الكاشاني
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
ضحكات المطر
حبيب المعاتيق
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
فريق بحث ينشر اكتشافًا رائدًا لتخليق الميثان
معنى (خشع) في القرآن الكريم
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (1)
التواصل الاجتماعي في حياتنا المعاصرة
القلب يفكر مع العقل
مناجاة الذاكرين (3): آنسنا بالذّكر الخفيّ
اختتام النّسخة الخامسة والعشرين من حملة التّبرّع بالدّم (ومن أحياها) بسيهات
كتاب جديد يوثّق تكريم الدّكتور علي الدّرورة في القطيف
العزة والذلة في القرآن الكريم
معنى (عيّ) في القرآن الكريم