أُقيمتْ مؤخرًا في حسينيّة المصطفى ﷺ في الدّالوة بالأحساء، الأمسيةُ الشعريةُ "هوَ الحسين" في موسـمِها الثامنِ بمشاركةِ كوكبةٍ منَ الشعراءِ في الأحساءِ وهم: جاسم الصْحَيِّحْ، ناجي حَرابة، ثامر بوجْبارة، عبد الأمير المحمدصالح، علي الحسن، هاشم الشخص، ناصر الوَسمي وعبدالوهاب بوزَيد.
الأمسيةُ قدّمَ لها الشاعر جاسم عساكر، واستُهِلَّتْ بقراءةِ آياتٍ منَ القرآنِ الكريمِ للقارئِ أحمد الحمد، لتُخْتَتَمَ بمشاركةٍ للرادودِ يوسف الجميعي.
واستذكَرَ الشاعرُ جاسم الصْحَيِّحْ شهداءَ الدالوة بمجموعةٍ منَ الأبياتِ قبلَ أنْ يقدِّمَ قصيدةً بعنوانِ: "الحسينُ في زمنِ المسرحيات".
وشاركَ الشاعرُ السيد هاشم الشخص بمجموعةٍ منَ القصائدِ عَبَّرَ فيها عنْ حُبِّهِ للإمامِ الحسينِ عليهِ السلامِ وعنْ قِيْمَةِ قِيَامَتِهِ وأسرارِهِ التي لا تُعَدُّ ولا تحصى قبلَ أنْ يختِمَ بقصيدةٍ خاطبَ فيها القاسمَ بنَ الحسنِ عليهِ السلام.
وقدَّمَ الشاعرُ ناصر الوَسمي، قصيدةً فصيحةً قبل أنْ ينتقلَ إلى الشعرِ الشّعبيِّ ليقدِّمَ قصيدتينِ، واحدةٌ بعنوان: "حروف اسمك" والثانية بعنوان: "قصدتَك".
وخفقتْ حروفُ الشاعرِ ناجي حرابة أولاً بِنَبْضَيْنِ منْ جرحٍ، قبلَ أنْ يُشارِكَ بقصيدةٍ تحملُ العنوان: "كبريتُ لاء".
وقدَّمَ الشاعرُ عبدالوهاب بوزيد مشاركةً استهلَّهَا بافتتاحيّةٍ قبلَ أنْ يُقَدِّمَ قصيدتَهُ الرئيسيةَ التي يحكي فيها معاني خلودِ الإمامِ الحسينِ عليهِ السلام.
أمَّا الشاعرُ عبد الأمير المحمدصالح فقدّمَ مجموعةَ أبياتِهِ الشعبيةِ التي دلَّتْ على قيمةِ الحزنِ وعلاماتِهِ على الإمامِ الحسينِ عليهِ السلام.
كذلكَ كانَ للشعرِ الشعبيِّ مِساحةٌ أخرى مع الشاعرِ ثامر بوجْبَارة، الذي حصرَ فيها مسافاتِ الألم.
أمّا الشاعرُ السيد علي الحسن فقدّمَ قصيدةً بعنوان: "منْ أينَ أبدأُ" أتبَعَهَا بقصيدةٍ أخرى حملتِ العنوان: "هي رشفةٌ منْ نور".
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد الريشهري
السيد محمد حسين الطهراني
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان