قام مؤخرًا وفد من شعراء القطيف، بزيارة اطمئنان وأنس، إلى الشّاعر الكبير محمّد العلي، تقديرًا لـما قدّمه على السّاحة الشّعريّة والفكريّة، وعرفانًا بجهوده التي بذلها على مدى عقود من الزّمن.
وتشكّل وفد شعراء القطيف من كلّ من الشّعراء: شفيق العبادي وفريد النمر وعلي مكي الشيخ وياسر آل غريب ومحمد آل قرين، وكان عليّ ابن الشّاعر العلي في مقدّمة المستقبلين والمحتفين بهم.
وكان لقاء شعريّ فكريّ بصبحة الشّاعر العلي، فقد ألقى شعراء القطيف مجموعة من نصوصهم الشّعريّة الإبداعيّة أمامه، ليتفاعل معها معلّقًا ومقدّمًا بعضًا من نصائحه البنّاءة.
وعبّر الشّعراء عن تقديرهم للشّاعر الكبير محمّد العلي، مثنين على تجربته الكبيرة، ومؤكّدين على حضوره الواسع في قلب كلّ واحد منهم، وفي قلب المشهد الثّقافيّ في المنطقة.
وخلال اللقاء دعا الشّاعر محمّد العلي الشّباب إلى القراءة والاطّلاع على أعمال كبار شعراء العرب، لأنّ القراءة هي النّبع الأساس الصّافي، الذي يجب من خلاله أن ينهل جميع المثقّفين والمهتمّين بالشّعر والأدب والفكر والثّقافة.
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد علي التسخيري
عدنان الحاجي
السيد محمد باقر الصدر
الشهيد مرتضى مطهري
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
السيد محمد باقر الحكيم
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
هل كشف العلوم الحديثة للقوانين والعلل في الطبيعة يلغي فكرة الله والحاجة إليه؟
العمل الأهمّ.. على طريق بناء الحضارة الإسلامية الجديدة
مستقبل المجتمع الإنساني على ضوء القرآن الكريم (1)
سلامة القرآن من التحريف (2)
ذاكرتنا التّلقائيّة تساعدنا على أداء وظائفنا اليوميّة بكفاءة
دورة للعيد في الجارودية حول مهارات التّفكير
عين غزة
عقد يحاول أن يضيء
كشكول الشيخ البهائي
سلامة القرآن من التحريف (1)