أقام مؤخرًا ملتقى شعراء الأحساء، بالتّعاون مع اللّجنة الثّقافيّة بالجرن، أمسيته الشّعريّة السّنويّة (الموعود) بنسختها الخامسة، وذلك احتفاء بذكرى ميلاد الإمام المهديّ عجّل الله تعالى فرجه، في الخامس عشر من شهر شعبان.
الأمسية التي حضرها عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمؤمنين، قدّم لها وأدارها المنشد الأستاذ وليد الجميعي، الذي سلّط الضّوء على الشّعر والشّعراء في الأحساء، ومدى ثراء النّتاج الأدبيّ في المنطقة، قبل أن تنطلق الأمسية بآيات قرآنيّة تلاها القارئ الحافظ الأستاذ مرتضى العبيدان.
وكان أوّل من دشّن الحفل الشّعريّ، الشّاعر الأستاذ عباس العيسى، الذي قدّم قصيدة بائيّة متميّزة، ليرقى المنبر بعده الشّاعر الأستاذ إبراهيم العطيّة الذي ألقى قصيدة شعبيّة بالمناسبة، جذب إليها الأسماع، قبل أن يختم مشاركته بأبوذيّة بديعة.
وشارك بعده الشّاعر الأستاذ علي النّمر بقصيدة من وحي المناسبة، طرب لها الحاضرون، لما تضمّنته من معانٍ تنضح عشقًا وولاءً، ليأتي دور الأهازيج والأناشيد مع الرّادود الشّبل حسين الكاظم.
بعد ذلك ارتقى أعواد المنبر الشّاعر الأستاذ لؤي المطر، مترنّمًا بقصيدة شعبيّة ساحرة، قبل أن يكون ختام المشاركات الشّعريّة مع الشّاعر الكبير السّيّد هاشم الشّخص، الذي نثر بعضًا من عبير قصائده في أرجاء المحفل، ليتضوّع بالعبق المهدويّ.
وفي ختام الأمسية، ألقى رئيس ملتقى الأحساء الشّاعر المهندس ناصر الوسمي كلمة شكر فيها المشاركين والحاضرين، ليصار إلى تكريم المشاركين والتقاط مجموعة من الصّور التّذكاريّة.
السيد عادل العلوي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
التجّلي الأعظم (سرّ من أسرار رسول الله محمد)
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (1)
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (1)
حقّ كلمة (لا إله إلا الله)
منطقتان في الدّماغ والإجهاد الذّهني
المهام التي زاولها النبي الأعظم (ص) بأمر رباني
ورشة فنّ الكولاج في القطيف، مساحة من أمل لمرضى السّرطان
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
وكونوا مع الصادقين
محدودية صلاحية الحمض النووي والبديل في اكتشاف أسرار التاريخ