أقام مؤخرًا نادي (قوافي) الأدبيّ بالأحساء حفلاً احتفائيًّا برواية (سفير الملكوت) للكاتب والرّوائيّ حسن الحجّي.
الحفل الذي أقيم في مقهى (صحني الأزرق) حضره عدد من الشّعراء والأدباء والمثقّفين، وأداره الشّاعر هاشم الحسن، الذي تطرّق أوّلاً إلى دور نادي (قوافي) في إثراء المشهد الأدبيّ في المنطقة، قبل أن يقوم بعرض السّيرة الذاتيّة للكاتب حسن الحجّي والإضاءة على إصداراته المتنوعة.
وتحدّث الحجّي حول تنوّع الأساليب التي كتب بها رواياته السّابقة، قبل أن يقوم بتقديم ورقة بعنوان روايات الأدلجة، تحدّث فيها عن المقصود بروايات الأدلجة التي تحمل معنيين، شموليّ ومتداول، ليقسّم كتابات الإيدلوجيا إلى فنيّ وغير فنيّ، ممثّلاً عن كلّ قسم، وموضحًا أهمّ سماته.
وقدّم الأستاذ هاني الحسن، ورقة بعنوان: "لماذا نقرأ رواية سفر الملكوت"، سلّط فيها الضّوء على عدّة نقاط تحتمل النّقاش في الرّواية، وقام بتحليل بعض الأفكار دون أن يحكم عليها، ليترك الأمر للمتلقّي بعد أن يقوم بقراءة الرّواية.
وكانت كلمة للأستاذ كاظم الخليفة وكلمة للدكتور ناصر النّزر، قدّما خلالهما آراءهما فيما يخصّ التجربة الإيدلوجية في الرّواية بشكل خاصّ والفنون بشكل عامّ.
وفي الختام قام رئيس النّادي الشّاعر المهندس ناصر الوسمي بالحديث حول أهميّة الرّواية، ومدى اهتمام نادي (قوافي) في العمل على رفع مستوى الأدب المحليّ، قبل أن يصار إلى تكريم المشاركين والتقاط مجموعة من الصور التّذكاريّة.
السيد عادل العلوي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
التجّلي الأعظم (سرّ من أسرار رسول الله محمد)
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (1)
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (1)
حقّ كلمة (لا إله إلا الله)
منطقتان في الدّماغ والإجهاد الذّهني
المهام التي زاولها النبي الأعظم (ص) بأمر رباني
ورشة فنّ الكولاج في القطيف، مساحة من أمل لمرضى السّرطان
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
وكونوا مع الصادقين
محدودية صلاحية الحمض النووي والبديل في اكتشاف أسرار التاريخ