أقام مؤخرًا فريق (همسات) الثّقافيّ في الأحساء، أمسية شعريّة بعنوان: (صدى الإيقاع) شارك فيها الشّاعر عدنان المناوس، الذي قام بنثر حروف معانيه وصوره الشّعريّة البديعة في أجواء رمضانيّة مميّزة.
الأمسيّة التي احتضنتها مساحة الشّايب للاستشارات الهندسيّة بالهفوف، قدّمت لها وأدارتها الأستاذة علياء النّاظري، وحضرها عدد من المهتمّين بالشّعر بشكل خاصّ وبالشّأن الأدبيّ والثّقافيّ بشكل عامّ.
وتألّفت الأمسية الشّعرية من ثلاث جولات شعريّة، صدح خلالها المناوس بأجمل ما يكون للشّعر من معنى، موزّعًا صدى إيقاعه في مساحة الأمسية، لتعود وتأخذ بالحاضرين إلى عوالـم مليئة بالمشاعر الجيّاشة المختلفة.
وقرأ الشّاعر عدنان المناوس في الجولة الأولى مجموعة من نصوص الشّعر العموديّ والتفعيليّ من ديوانه الصّادر عام ألفين وثلاثة وعشرين "موتى يحرثون جسدي"، فيما قرأ في الجولة الثّانية عددًا من قصائد النّثر، لتختلف النّصوص الشّعريّة وتتوزّع في الجولة الثّالثة بين الشّعر الموزوزن والشّعر الحرّ.
وقد رسمت النّصوص الشّعريّة التي قرأها المناوس، صورة عنْ تجربته الشّعريّة، كما عكست شيئًا من عوالـمه الدّاخليّة، التي صوّرها بعين شاعريّة متأمّلة وذلك بعد أن أصيب لسنوات عديدة بالسّكتة الشّعريّة أو بحبسة الكتاب، ليعود ويتألّق مصوّرًا الأحلام والذّاكرة والذّكريات والآمال من جديد.
وفي ختام الأمسية جرى تكريم الشّاعر عدنان المناوس من قبل فريقِ "همسات" الثّقافيّ.
السيد عادل العلوي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
التجّلي الأعظم (سرّ من أسرار رسول الله محمد)
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (1)
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (1)
حقّ كلمة (لا إله إلا الله)
منطقتان في الدّماغ والإجهاد الذّهني
المهام التي زاولها النبي الأعظم (ص) بأمر رباني
ورشة فنّ الكولاج في القطيف، مساحة من أمل لمرضى السّرطان
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
وكونوا مع الصادقين
محدودية صلاحية الحمض النووي والبديل في اكتشاف أسرار التاريخ