استنكر سماحة الشيخ عبد الكريم الحبيل خلال خطبة الجمعة ٧-٢-١٤٣٦ بمسجد العباس بالربيعية الإعتداءات الإرهابية التي جرت خلال هذا الأيام في فرنسا وبرج البراجنة ببيروت وآخرها نقطة تفتيش أمنية بسيهات.
وعن نقطة تفتيش سيهات عزى ذوي الشهيدين واستنكر الفعلة التي هدفها إثارة الفتنة وزعزعة أمن البلاد كما طالب بعدم الاستعجال في إطلاق الأحكام وتوجيه التهم
كما فعلت الصحف اليومية السعودية ووجهت تهم بالإرهاب للقطيف بوضع عنوان "الإرهاب ينطلق مجددا من القطيف" مستنكرا ما فعلته الصحف بهذا الفعل الذي يثير الفتنة بين أبناء الوطن.
وبخصوص تفجيرات فرنسا وبرج البراجنة استنكر التفجير الإرهابي الغادر والذي يرتكبه الدواعش من جرائم وإفساد في الأرض وطالب الدول الأوروبية بالجهود الجادة في محاربة الإرهاب التكفيري الذي نواته القاعدة والذي صنعته الدول الكبرى ودعمته وقال سماحته:"الدول الأوربية إذا كانوا جاديين في محاربة التكفيرين فعليهم أن يعلنوا الحرب على ذلك الفكر التكفيري ويدعوا الادانات الفضفاضة فإن ذلك يدعى نفاقا سياسيا إذا اكتفوا فقط بتلك الإدانات".
ندعو الدول المقتدرة للقضاء على الإرهاب.
إطلاق النار على رجال الأمن هدفه الفتنة.
الفيض الكاشاني
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
السيد علي عباس الموسوي
عدنان الحاجي
د. سيد جاسم العلوي
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد جعفر مرتضى
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
صناعة الله تعالى
اختتام حملة (ومن أحياها)، بنسختها الثّانية والعشرين
مجاز القرآن عند الرّوّاد الأوائل
واضع التّجويد وشرعيّته
دور اليقظة في السفر إلى الله
وتفتّحت أزهار الخريف، كتاب جديد لسوزان آل حمود
الإمام المهديّ (عج) فرجه في الكوفة
لماذا لا نتذكر أحداث مرحلة طفولتنا المبكرة؟
من أين تنشأ الشجاعة؟
شروط النصر في القرآن الكريم