تقدم سماحة السيد هاشم الشخص إمام مسجد المصطفى (ص) ببلدة القارة في الأحساء بذكرى شهادة الإمام محمد الباقر (ع) بأسمى آيات العزاء إلى مقام الإمام الحجة المنتظر (عج) وإلى مراجعنا العظام والأمة الإسلامية جمعاء، كما تطرق سماحته إلى آفة التبذير وعواقبها دنيويا وأخرويا.
السيد الشخص وخلال خطبة الجمعة لهذا الأسبوع وأمام حشد من المصلين أسهب بالتحدث عن حياة الإمام الباقر معتبرا أن ذلك "من باب أداء حقه علينا"، وعن أهمية الدور الذي لعبه الإمام الباقر قال سماحته "أتيح المجال للإمام الباقر أن يعلّم ويدرس وهو الذي بدأ تأسيس مدرسة أهل البيت العلمية والفكرية، وأتم المشوار بشكل أكثر وأفضل الإمام الصادق (ع) لما كانت تعانية الدولة الأموية من ضعف".
على صعيد آخر، انتقد سماحته بعض العادات السيئة المتبعة في المجتمع، ومنها التبذير والبذخ والإسراف، لافتا إلى أن تفشي هذه العادات لازال قائما إلى اليوم، وأن نتائجها هو الهلاك والعذاب.
السيد الشخص حذر من مغبة إقامة الولائم التي ليس فيها أي ثواب أو استحباب لما لها من آثار سلبية في الدنيا قبل الآخرة، مؤكدا أن عقاب المبذرين واقع لا محالة كونها سنة تاريخية إلهية.
داعيا المجتمع إلى إلغاء هذه الولائم والإستعاضة عنها بإطعام الفقراء والإقتصار على البوفيه المفتوح في بعض المناسبات المهمة.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
دلالات وآثار زيارة الأربعين
معنى قوله تعالى: ﴿بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ﴾
مقتل الامام الحسين (ع) عند ابن كثير الدمشقي
أثر العبادة في السلوك الاجتماعيّ
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (2)
أربع من كنّ فيه كان في نور اللّه الأعظم
أمين الحبارة يشارك بعملَين له في الصّين
زكي السّالم: عقدة اللايكات وكآبة المنظر
ترجمة الحسين (ع) ومقتله في تاريخ ابن عساكر
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة