حسين الثواب ..
كُلَّمَا جَرَّنِي إِِلَى اليَأْسِ ظَنُّ
صِرْتُ مِمَّا جَنَتْ يَدَايَ أَئُنُّ
كُلَّمَا لَاحَتِ الذُّنُوبُ أَمَامِي
وَالخَطَايَا عَرَى فُؤَادِيَ حُزْنُ
كُلَّمَا فِي سَمَاءِ رُوحِي تَبَدَّتْ
ظُلْمَةُ الخَوفِ صُحْتُ هَلْ ثَمَّ حُصْنُ ؟
فَإِذَا بِي إِلَيكِ يَا رَحْمَةَ اللهِ
وَيَا مِهْبَطَ الكَرَامَاتِ أَدْنُو
لَسْتِ حَكْراً عَلَى المُرِيدِينَ بَلْ أَنْتِ
لِأَهْلِ الذُّنُوبِ حِـرْزٌ وأَمْنُ
رَحْمَةً قَدْ بَرَاكِ مَولَى البَرَايَا
لَكِ عِنْدَ الإِلَهِ قَدْرٌ وَشَأْنُ
بِكِ رَبِّي عَلَى المُؤَمِّلِ لُطْفاً
وَعَلَى مَنْ يَرْجُو الخَلَاصَ يَمُنُّ
جَاءَ بِي نَحْوَكِ الرَّجَاءُ وَحَسْبِي
أَنَّ رُوحِي إِلَيكِ دَوماً تَحُنُّ
نَظْرَةٌ مِنْكِ تَمْنَحُ القَلْبَ عَزْماً
يَبْتَغِيهَا الَّذِي تَغَشَّاهُ وَهْنُ
أَعَلَى مَنْ قَدْ أَنْفَقَ العُمْرَ حُبّاً
فِي هَوَاكُمْ كَفَّاكِ يَوماً تَضِنُّ ؟
لَا وَرَبِّي ، حَاشَاكِ يَا بِنْتَ طَـه
بِالعَطَايَــا تُقِـرُّ إِنْـسٌ وَجِـنُّ
سَوفَ أَجْنِي ثِمَارَ شَوقِي وَحُبِّي
وَاعْتِصَامِي وَمَا بِقَلْبِـي أًكِنُّ
كَيفَ يَخْشَى الَّذِي تَوَلَّاكِ أَمْراً
أَنْتِ أُمٌّ وَشِيمَةُ الأُمِّ تَحْنُـو
الشيخ مرتضى الباشا
السيد عباس نور الدين
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
السيد عادل العلوي
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
خطة الرسول الأكرم (ص)
وصيّة نبي الرحمة (ص) قبيل رحيله
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (2)
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (2)
التجّلي الأعظم (سرّ من أسرار رسول الله محمد)
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (1)
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (1)
حقّ كلمة (لا إله إلا الله)
منطقتان في الدّماغ والإجهاد الذّهني