حسين بن ملا حسن آل جامع ..
بباب غارك
لاذ الوحي واعتصما
وخط من نورك الأبهى
له حرما
وفي يديك
أفاض الله رحمته
فكنت تقرأ عنه اللوح
والقلما
على فؤادك
وهو العرش/ مهبطه
أفاض ربك ما أوحى
وما رسما
ناجاك
في غارك القدسي ذات
هوى
وكان جبريل يا سر الوجود
فما
ورحت تستقرئ الآفاق
فانفتحت
كل السماوات أبوابا
بكل سما
تنزلت زمر الأملاك
خاشعة
فأصبحت بين أحضان السنا
خدما
وجبرئيل
وقد وافاك مبتهلا
يزف نحوك وحيا / بعض
ما علما
وأنت تغمره لطفا
ورب يد
تفيض حتى على أهل السما
كرما
إقرأ
فديتك يا طه
فإن هدى
بنور ثغرك يمحو الجهل
والظلما
بعثت
ياسيد الدنيا فكنت يدا
مدت لتخرج من أوثانها
الأمما
وروحك
الرحمة الكبرى التي احتضنت
كل الوجود
فكانت كالغمام همى
ورحت تبرئ عين الكون
من رمد
كانت تشد على أجفانها
صنما
وجئت
تقرأ وحي الله في ملأ
من الجفاة
وكانوا في القرى بهما
وكيف يعقل من أعمى بصيرته
وراح يفرغ في آذانه
صمما
فما استكنت لأهوال
وطول أذى
حتى تفرى الظلام / الغي
وانهشما
وكان صنوك شبل الوحي
حيدرة
يشد أزرك مكدودا يدا
وفما
وعاد دينك منصورا
على ثقة
يمد حبلك حتى يدرك
الأَمما
وأنت تسرج للدنيا
شموس هدى
ترش فوق رباها الضوء
والكرما
وها هو الكوكب الدري
محتجبا
يحمي الوجود
وإن طال المدى قدما
غدا
يشق عباب الليل
مفتتحًا صبح النجاة
وقد شد السما علما..
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
معنى:{وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ..} وسبب النزول
معنى (قوت) في القرآن الكريم
شبهة افتراق الثقلين (1)
فصيلة الدّم قد تؤثّر على خطر الإصابة بالسّكتة الدّماغيّة المبكرة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (3)
دور العبادة وأسرارها الكبرى
(غيوم خارج الأفق)، أمسية شعريّة لنادي صوت المجاز
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)