حسين حسن آل جامع
شق الطريق
موطنًا قدره
ليقيم باسم السبط
ما أمره
يمضي
وبين يديه
همته
يجلو بنور هداته
بصره
بطل
سقاه المرتضى قيمًا
فأعده للسبط
واذخره
ألقى على كفيه
صولته
وعلي قدمًا قاتل الكفرة
وله الزكي
أفاض هيبته
والنور يرسم لطفه
أثره
وعن الحسين روى
بصيرته
فعنت له الآراء
مؤتمرة
هو مسلم
وعقيل منبته
ومن البطولة تلكم
الشجرة
ثقة الحسين
ورب مؤتمن
عن مثله الأنداد
منحسرة
لو لم يكن كفؤا
لبيعته
ما راح يبلغ للملا
سوره
ولكوفة الأهواء
أرسله
والأمر كان مهمة
خطرة !!
وافى
وكان الناس في
لهف
لقدوم خامس عترة
بررة
فأقام
يحكم عقد بيعته
والحقد
يقفو خلفه أثره
هم بايعوه
وخيفة نكثوا
والغدر
شر شمائل الفجرة
وسرى
يلف الليل غربته
ودموعه الشماء
منكسرة
سل باب طوعة
فهو مؤتمن
عن حال مسلم حينما
نظره
وافاه
موجوعًا على عطش
ولظى
بلب حشاه مستعرة
يبكي الحسين
ويوم غربته
ويرى
نجوم رجاه منكدرة
ويبيت
يطوي الليل مبتهلًا
ويضيئ زيت صلاته
سهره
وغدا
يعيش الباب صولته
ويكر
يقدح سيفه شرره
حتى
يفوز بسبق مصرعه
دون الحسين
وقبل من نصره
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد مهدي النراقي
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
المعاناة تحرّر
خارطة الولاء والبراءة في النفس والمجتمع
التوبة بالندم على الذنب
ما المقصود بالقِدَم؟
صفة الذّات وصفة الفعل
علاقة المجاز العقلي في القرآن
معنى قوله تعالى ﴿وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إلى التَّهْلُكَةِ﴾
منتدى الكوثر الأدبي بالقطيف يعلن انطلاق المشاركة بمسابقة (رئة الوحي) بنسختها الثامنة
مع الشيعة في عقائدهم
تناول وجبة واحدة غنية بالدهون قد يُعيق تدفق الدم إلى الدماغ