اللّعب غذاء روح الطّفل
الأطفال يذبلون من دون لعب
لا فرق في ذلك بين طفل وآخر
كما أنّ الأطفال يحبّون لعبة "المطاردة" جدًّا
خطرة هي لعبة المطاردة
في جوف اللّيل
حين يخيّم الظّلام على كلّ مكان
كما لا ينبغي أن تلعب المطاردة في البيداء
لا سيّما إذا كان الأطفال حفاة
يوم عاشوراء مساءً
كان أوان لعب أطفال الحسين عليه السّلام
لعبة المطاردة!
إن أحببتَ لعبة المطاردة مع الأطفال في البيداء
فلابدّ أن تفحص ساحة اللّعب جيّدًا
بيداء
ونبتات الشّوك الصّغيرة والكبيرة
وأقدام الأطفال الطّريّة!
حتّى الحسين عليه السّلام
كان قد اقتلع نبتات الشّوك من حول الخيام
في اللّيلة السّابقة
أيّ أب حنون كان الحسين عليه السّلام
الأطفال يحبّون لعبة المطاردة
لم كان أطفال الحسين عليه السّلام يبكون؟
أما كانوا جميعًا يحبّون لعبة المطاردة؟
الحسين عليه السّلام كان يحبّ اللّعب مع الأطفال جدًّا
فلماذا كلّما فتّشتُ وفتّشت لم أرَ حسينًا في ساحة اللّعب؟!
هبْ أنّ الحسين عليه السّلام غائب
أما ينبغي أن يوجد عليّ الأكبر أو قمر بني هاشم؟
هذان أيضًا غير موجودَين
ألا يدري أحد أين هما؟
الأطفال يحبّون لعبة المطاردة
لكنّهم لا يحبّون لعبها مع الغرباء
فهم إذا طاردهم الغرباء يخافون
ألا يخبرني أحد
لماذا يطارد هؤلاء الغرباءُ الأطفال وفي أيديهم السّيوف؟
الأطفال يخافون السّيوف وهي في أغمادها
فما بالك بالسّيوف الدّامية!
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
السيد جعفر مرتضى
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد محمد حسين الطبطبائي
ناجي حرابة
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
عبد الوهّاب أبو زيد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
المن والأذى من الأعمال التي تبطل الصّدقة
العقل النظري هو المدرك للفضائل والرذائل
﴿يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ﴾
الكاتب المسرحيّ عباس الحايك في ضيافة (عرش البيان)
حول مخطوطات الكتب وقيمتها
الاعتقاد بالجبر، وبالمسائل الأخلاقيّة
محاضرة للرّاشد بعنوان: (حان الوقت لزواج أفضل)
النبوّة لطف
الارتقاء بالقراءة
إحاطة الله العلمیة بالموجودات