كلّهم ماتوا وتبقى أنت حيّا
خالدًا تُطوى لك الأزمانُ طيّا
هم ثرىً كانوا ويبقون ثرىً
تحت نعليك كما كنتَ الثّريّا
لكأنَّ الموتَ إذ مدَّ يدًا
لك ألفاكَ على الموتِ عصيّا
ترِبَتْ كفّاهُ لا كفّاكَ يا
باذلًا روحك في الله سخيّا
أيّها النهرُ الذي لم يدركِ الماءُ
مغزاهُ لَكَمْ كان غبيّا
كنتَ أنتَ الماءَ للماءِ وكم
غرفتْ كفّاهُ حتى عادَ حيّا
أيها الظّمآنُ والسّاقي بما
سالَ من كفّيهِ ماءً سرمديّا
أيها النّابتُ في أضلاعنا
ورقًا أخضرَ ما زال نديّا
أيها السّاكنُ في أحداقنا
-دون أن نبصرَهُ- وجهًا بهيّا
أيها الخالدُ صوتًا وصدىً
صارخَ النّبرةِ..أشبهتَ عليّا
وارثًا منه ومن جدّك ما
يُرجِعُ الطَرْفَ حسيرًا وحييّا
السيد عادل العلوي
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الأستاذ عبد الوهاب حسين
الشيخ عبدالهادي الفضلي
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
العلم الإلهامي برؤية جديدة
الشيخ عبد الجليل البن سعد: المجتمع الرّشيد
هل خلق آدم للجنّة أم للأرض؟
معنى (الدعاء الملحون)
اختلاف آراء الفلاسفة المادّيّين في حقيقة المادّة
كتاب الدّين والضّمير، تهافت وردّ
عوامل احتمال الإصابة بالسّكتة الدّماغيّة الحادّة
صراع الإسلام مع العلمانية
طريقة إعداد البحث
القانون والإيمان باللّه