السيد ضياء الخباز
مصابٌ ليس يشبههُ مصابُ
وقلبي من حرارتهِ مذابُ
مصابُ الطفِّ هل كالطفِّ يومٌ
له ذلّت من الآلِ الرقابُ
وفيهِ كم لَهُم قُطعت رؤوسٌ
تلقّتها العواسلُ والحرابُ
وكم سُبيت بهِ منهم نساءٌ
وسُلِّبت المقانعُ والثيابُ
فواأسفي على مَن قال فيها
أبوها السبطُ إذْ رقَّ الخطابُ
(لعمرك إنني لأحبُّ داراً
تحلُّ بها سكينةُ والربابُ)
ألا يا ليتَ عينَكَ قد رأتها
ومنها جهرةً سُلِبَ الحجابُ
غدَت في كربلاء بلا خمارٍ
وتلك الدارُ مُقفرةٌ خرابُ
تُساقُ معَ الرّباب على المطايا
وينعبُ فوق دارهما الغرابُ
وفي عُنقيهما شُدَّت حبالٌ
فيا لله كم جُرحت رقابُ
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
معنى قوله تعالى: ﴿بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ﴾
مقتل الامام الحسين (ع) عند ابن كثير الدمشقي
أثر العبادة في السلوك الاجتماعيّ
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (2)
أربع من كنّ فيه كان في نور اللّه الأعظم
أمين الحبارة يشارك بعملَين له في الصّين
زكي السّالم: عقدة اللايكات وكآبة المنظر
ترجمة الحسين (ع) ومقتله في تاريخ ابن عساكر
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة
معنى: ﴿فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ﴾