صدر مؤخرًا الكتاب الأوّل للتوستماستر مصطفى مهدي آل غزوي (مَن قتل مشاعرك؟).
الكتاب الذي يطرق أبواب المشاعر بشتّى الوسائل، يحاول الغوص في لجج أعماق النّفس البشريّة، مقتحمًا عوالمها التي تكتنز العواطف والأحاسيس، وتبحث في أسرار المشاعر التي قد تُقتل في نفس المرء دون أن يدري أو بعلم منه، في محاولة لإعادة إنعاش ما تبقّى منها، تحت ظلال المشاعر الرّحمانيّة السّماويّة الكامنة في قلب كلّ واحد منّا.
ويحكي الكتاب قصّة عبدالرحمن الذي أخذته الدّنيا بعيدًا عن أهله وأحبابه، ساعيًا في سبيل كسب قوت يومه، والذي يبدأ بتسجيل كلماته عبر شريط كاسيت، محاولاً نقل مشاعره من خلال ما يسجّله، لكنّ الشّريط يسافر مدّة ثمانية أشهر حتّى يصل إلى أهله الذين يجتمعون رفقة الأصدقاء للاستماع إلى تلك الكلمات المسجّلة.
وممّا جاء على غلاف الكتاب: .... واعلم أنّ مشاعرك هي شعلة للإرادة والإصرار والالتزام والتّحدّي والحماس والمثابرة والخيال لتحقيق الأحلام. لم أكتب رسالة أو جملة في هذا الكتاب، إلّا واستخدمت فيها مشاعري وخيالي الذي دائمًا ما أشعر به، وأتخيّله أن يعمّ أرجاء الكرة الأرضيّة بالخير والألفة والصّدق والسّلام.
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
الشيخ علي الجشي
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (1)
خصائص الأخلاق في القرآن الكريم
أول شهيد في طريق نهضة الحسين (ع)
شهداء كربلاء من بني هاشم
كيف نستفيد من عاشوراء؟ (3)
يوميّات الإمام الحسين (ع) في كربلاء (3)
حكاية من مسلم
مسلم بن عقيل: السّفير الملهم
سبب تخلّف ابن الحنفية عن أخيه الحسين (عليه السلام)
في أي سنّ يستطيع الطفل ربط الأشياء بأسمائها حتى لو لم يسبق له رؤيتها؟