• الرئيسية
  • متابعات
  • مقالات
  • فجر الجمعة
  • صدى القوافي
  • علمٌ وفكر
  • قرآنيات
  • من التاريخ
  • قراءة في كتاب
  • صدر حديثاً
  • للمزيد
    • مركز ارتقاء
    • لقاءات
    • ذاكرة الأرشيف

اصنع ما تصنعه النملة!

‎هل نعلم أنّ فك النملة أقوى من فك التمساح بالمقارنة بحجمها؟ لننظر لأحجامنا؛ ولنتفوق على التماسيح بقوة التفكير، كما هي طبيعة النملة، تتحرك بفطرتها فتتخير الأماكن المناسبة لمعيشتها، فبعضها ينتخب شجر الخرنوب، لكونه يفرز محلولًا سكريًّا ينفع صغاره، فهل تخيرنا المواقع بما يعود علينا وعلى أطفالنا بالمنفعة؟!

{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}

وبتعبير آخر: هناك نوعان من السيادة والملكية: السيادة الحقيقيّة، وهي للخالق على المخلوق، والسيادة الاعتبارية الناتجة عن اتّفاق بين الناس، ويوجد كلّ من هذين النوعان في الدنيا، ولكن تزول الحكومات الاعتبارية كلّها يوم القيامة وتبقى السيادة الحقيقيّة لخالق العالم.

معني (أبّ) في القرآن الكريم

{فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (27) وَعِنَبًا وَقَضْبًا (28) وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا (29) وَحَدَائِقَ غُلْبًا (30) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا} [عبس : 27 - 31] فالفاكهة ما يتفكّه به الإنسان ويتمتّع به رطبًا أو يابسًا، وغلب استعماله في أثمار النباتات الّتي يتمتّع بأكلها الإنسان.

ما نأكله يُسبب السّمنة والأمراض، لكنّ الحلول في متناول اليد

ويمتد تشكيكهما إلى مراقبة مستوى الجلوكوز بشكل مُستمر لدى الأشخاص غير المُصابين بداء السكري، مُحذرين من أنها قد تُثير قلقًا لا داعي له دون تقديم أي فوائد واضحة. ويبلغ النّقد ذروته في انتقادٍ لاذع لصناعة التغذية الشخصية – وهي أنظمة غذائية قائمة على علم الوراثة، والتي يُجادلان بأنها تفتقر إلى أساس علمي متين.

أحمد آل سعيد: قضم الأظافر مشكلة سهلة الحلّ بشروط

نشر مؤخرًا الاختصاصيّ النّفسيّ أحمد آل سعيد عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ مقطعًا قصيرًا مصوّرًا، سلّط فيه الضّوء على ظاهرة قضم الأضافر عند الأطفال، قائلاً إنّها من المشكلات السّهلة، التي يمكن أن تُحلّ بخطّة علميّة مدروسة، بعيدًا عن الاجتهادات الشّخصيّة الخاطئة، داعيًا إلى التّعامل مع المشكلة برويّة، عبر الابتعاد عن الانفعال وتجنّب استعمال وسائل عقابيّة

فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)

كفَّت الميتافيزيقا التي عهدناها مع قدماء الإغريق عن أن تكون العلم بإلهيّات ما بعد الطبيعة. جرى هذا من بعد أنسها المتمادي بالمفاهيم، حتى لقد أخلدت إلى دنيا الطبيعة، ودارت مدارها، ولم تكن في مجمل أحوالها ومشاغلها سوى مكوثٍ مديدٍ على ضفاف الكون المرئيّ.

البيـت: قانون أو محبّة؟

إنّ التلطّف في الحديث إلى المرأة، وإظهار المحبّة والودّ لها يجعلها مطيعة، هنيّة، وعلى العكس، فإنّ التشدّد معها وإلزامها بالقانون، يجعل منها إنسانة رافضة لكلّ ما اسمه قانون، أو لكلّ شيء يمكن أن ينضوي تحت اسم القانون.

ورش خطيّة مختلفة ضمن الملتقى الخامس لخطّاطي وخطّاطات المنطقة الشّرقيّة

ضمن فعاليّات الملتقى الخامس لخطّاطي وخطّاطات المنطقة الشّرقيّة، الذي أقامته مؤخرًا جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام، قدّم عدد من الخطّاطين ورشَ أعمال مختلفة هي: (ورشة تراكيب) للخطّاط حسن آل رضوان، و(العناصر المشتركة بين الأدب والخطّ العربيّ) للخطّاط حسن البشراوي، و(الرّحلة الجماليّة في أدب الحرف العربيّ) للخطّاط علي الخويلدي.

متابعات

أحمد آل سعيد: قضم الأظافر مشكلة سهلة الحلّ بشروط

نشر مؤخرًا الاختصاصيّ النّفسيّ أحمد آل سعيد عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ مقطعًا قصيرًا مصوّرًا، سلّط فيه الضّوء على ظاهرة قضم الأضافر عند الأطفال، قائلاً إنّها من المشكلات السّهلة، التي يمكن أن تُحلّ بخطّة علميّة مدروسة، بعيدًا عن الاجتهادات الشّخصيّة الخاطئة، داعيًا إلى التّعامل مع المشكلة برويّة، عبر الابتعاد عن الانفعال وتجنّب استعمال وسائل عقابيّة

ورش خطيّة مختلفة ضمن الملتقى الخامس لخطّاطي وخطّاطات المنطقة الشّرقيّة

محاضرة بعنوان: (الفلسفة بين اليوميّ واللايوميّ) للباحث عبدالله الهميلي

(مبادئ الذّكاء الاصطناعيّ) محاضرة في مجلس الزّهراء الثّقافيّ

مقالات

اصنع ما تصنعه النملة!

‎هل نعلم أنّ فك النملة أقوى من فك التمساح بالمقارنة بحجمها؟ لننظر لأحجامنا؛ ولنتفوق على التماسيح بقوة التفكير، كما هي طبيعة النملة، تتحرك بفطرتها فتتخير الأماكن المناسبة لمعيشتها، فبعضها ينتخب شجر الخرنوب، لكونه يفرز محلولًا سكريًّا ينفع صغاره، فهل تخيرنا المواقع بما يعود علينا وعلى أطفالنا بالمنفعة؟!

البيـت: قانون أو محبّة؟

مناجاة الذاكرين (8): اذكروني أذكركم

تزكية النّفس أوليّة مقدّمة على كلّ شيء

فجر الجمعة

الشيخ عبد الله النمر: المنهج القويم معيار السلامة

تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.

الشيخ عبد الجليل الزاكي: شرف المؤمن بقيام الليل

الشيخ محمد علي الأحمد: الإنسان في حالتي النعمة والنقمة

الشيخ عبد الجليل بن سعد: نفسٌ بألفِ شخصية!

صدى القوافي

الإمام الهادي: غربة على شفير السّمّ

أقمْ مأتمًا للحزنِ في أرضِ سامِرّا، وَعَزِّ بها الأمجادَ والبَضعةَ الزّهرا، وقِف حيثُ خَطَّ المجدُ لِلنّورِ مَرقدًا، تَلوحُ على آفاقِهِ القبّةُ النّورا، وكَبّرْ على الأعتابِ واخشعْ تَضرُّعًا، وسلِّم على الهادي بِأنفاسِكَ الحَرَّى

الإمام الهادي: بهجة أبصار العارفين

سيّد النّدى والشّعر

الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة

علمٌ وفكر

ما نأكله يُسبب السّمنة والأمراض، لكنّ الحلول في متناول اليد

ويمتد تشكيكهما إلى مراقبة مستوى الجلوكوز بشكل مُستمر لدى الأشخاص غير المُصابين بداء السكري، مُحذرين من أنها قد تُثير قلقًا لا داعي له دون تقديم أي فوائد واضحة. ويبلغ النّقد ذروته في انتقادٍ لاذع لصناعة التغذية الشخصية – وهي أنظمة غذائية قائمة على علم الوراثة، والتي يُجادلان بأنها تفتقر إلى أساس علمي متين.

فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)

الدماغ يوظف المعرفة القبلية بعد تفكيكها وإعادة تركيبها

فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (3)

قرآنيات

{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}

وبتعبير آخر: هناك نوعان من السيادة والملكية: السيادة الحقيقيّة، وهي للخالق على المخلوق، والسيادة الاعتبارية الناتجة عن اتّفاق بين الناس، ويوجد كلّ من هذين النوعان في الدنيا، ولكن تزول الحكومات الاعتبارية كلّها يوم القيامة وتبقى السيادة الحقيقيّة لخالق العالم.

معني (أبّ) في القرآن الكريم

معنى (رعب) في القرآن الكريم

عذاب جهنم شامل للمنافقين والمؤمنين الفاسقين معاً

من التاريخ

سياسة المتوكل مع الإمام الهادي (ع) (3)

فأطرق ثم قال: إنك لتروي لكم قدرة دوننا، ونحن أحق به منكم، لأننا خلفاء وأنتم رعيتنا. فأمسكت عن جوابه، لأنه أراد أن يبين جبره بي، فنهضت فقال: لتقعدن وهو مغضب، فخالفت أمره وخرجت، فأشار إلى من حوله: الآن خذوه، فلم تصل أيديهم إليَّ وأمسكها الله عني! فصاح: الآن قد أريتنا قدرتك والآن نريك قدرتنا، فلم يستتم كلامه حتى زلزلت الأرض ورجفت!

سياسة المتوكل مع الإمام الهادي (ع) (2)

سياسة المتوكل مع الإمام الهادي (ع) (1)

الإمام الهادي (ع) وفتنة خلق القرآن

قراءة في كتاب

كتاب ما وراء الشرّ

ومن جهة أخرى، فيجب الالتفات إلى أنّ الله تعالى يريد الكمال لجميع الذين يمكنهم أن يتكاملوا باختيارهم، وإنّ كثيرًا من الأمور التي ظاهرها الشرّ هي ألطاف إلهيّة يرسلها الله على شكل بلاءات تدعو إلى التوجّه إليه سبحانه، وهو أمر يساعد على تمهيد أرضيّة أفضل لتقبّل الناس دعوة الأنبياء (ع).

فاطمة الزهراء عليها السلام من المهد إلى اللّحد

كتاب بيت الأحزان للشيخ عبّاس القمّي

(المعجم الموضوعي) للمحقّق الشيخ علي الكوراني

صدر حديثاً

(العقيدة السّلفيّة، دراسة ونقد) جديد الشيخ علي آل محسن

ويظهر الشّيخ آل محسن انخداع كثيرين بهم، مخالفين أئمّة أهل السّنّة وكبار علمائهم وغيرهم من حيث لا يشعرون، علمًا بأنّ السّلفيين خالفوا جميع مذاهب أهل السّنّة وغيرها من المذاهب الأخرى في التّوحيد والصّفات وغيرها، كما يفصّل في الاختلافات ويُظهر التّباينات، ويؤكّد بأنّهم ليسوا من جملة أهل السّنّة.

كتاب جديد يوثّق تكريم الدّكتور علي الدّرورة في القطيف

(مشكاة العظمة.. الأمين الهادي والهداة من آله) كتاب للشّيخ باقر أبو خمسين

(من هم أهل البيت؟) جديد الشّيخ علي آل محسن

لقاءات

أحمد آل قريش: هناك رابط عجيب بين الموسيقى والتّعليق الصّوتيّ

هو نبرات صوتيّة أو نغمات تخرج من الحنجرة بشكل معيّن وبلون معيّن مناسب في مجاله لصناعة أداء مناسب للمستمع، وكما الموسيقى، فإذا عُزفت بشكل احترافيّ شعر المستمع بالارتياح، وكذلك إذا أدّى المعلّق بشكل صحيح سليم احترافيّ، أثّر في المستمع

الشّيخ علي الفرج: الإحياء النّبوي من أجلى المصاديق التّوعويّة

أمين العالي: الشّعر عصارة الرّوح

حسين آل هاشم: أركّز على إبراز الهويّة الثّقافيّة وتعزيزها

الكتاب

  • اصنع ما تصنعه النملة!

    عبدالعزيز آل زايد

  • {الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}

    الشيخ ناصر مكارم الشيرازي

  • معني (أبّ) في القرآن الكريم

    الشيخ حسن المصطفوي

  • فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)

    محمود حيدر

  • البيـت: قانون أو محبّة؟

    الشيخ حسين مظاهري

  • عذاب جهنم شامل للمنافقين والمؤمنين الفاسقين معاً

    الشيخ عبد الله الجوادي الآملي

  • الدماغ يوظف المعرفة القبلية بعد تفكيكها وإعادة تركيبها

    عدنان الحاجي

  • مناجاة الذاكرين (8): اذكروني أذكركم

    الشيخ محمد مصباح يزدي

  • بين الأمل والاسترسال به (1)

    الشيخ محمد مهدي شمس الدين

  • {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)

    الشيخ محمد صنقور

الشعراء

  • الإمام الهادي: غربة على شفير السّمّ

    حسين حسن آل جامع

  • سيّد النّدى والشّعر

    حبيب المعاتيق

  • أيقونة في ذرى العرش

    فريد عبد الله النمر

  • سأحمل للإنسان لهفته

    عبدالله طاهر المعيبد

  • خارطةُ الحَنين

    ناجي حرابة

  • هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال

    أحمد الرويعي

  • وقف الزّمان

    حسين آل سهوان

  • سجود القيد في محراب العشق

    أسمهان آل تراب

  • رَجْعٌ على جدار القصر

    أحمد الماجد

  • خذني

    علي النمر

إنفوغراف

آخر المواضيع

  • اصنع ما تصنعه النملة!

  • {الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}

  • معني (أبّ) في القرآن الكريم

  • ما نأكله يُسبب السّمنة والأمراض، لكنّ الحلول في متناول اليد

  • أحمد آل سعيد: قضم الأظافر مشكلة سهلة الحلّ بشروط

  • فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)

  • البيـت: قانون أو محبّة؟

  • ورش خطيّة مختلفة ضمن الملتقى الخامس لخطّاطي وخطّاطات المنطقة الشّرقيّة

  • معنى (رعب) في القرآن الكريم

  • عذاب جهنم شامل للمنافقين والمؤمنين الفاسقين معاً

فيديو

صور