الفعاليّات التي تحتضنها صالة جمعيّة أمّ الحمام الخيريّة، بدأت في الحادي والعشرين من شهر نوفمبر، وتستمرّ لغاية الثّالث والعشرين منه، وتقدّم للزّائرين مجموعة من الأركان التّعليميّة والتّرفيهيّة المتنوّعة، التي تهدف إلى تعزيز حقوق الطفل، والإضاءة عليها، إضافة إلى تنمية مهاراته، واكتشاف مواهبه، في ظلّ أجواء تعليميّة وتثقيفيّة تفاعليّة.
والظاهر أنّ مجرد الاستثقال ليس ببُغض؛ لا لغةً ولا عُرفاً، ولو كان ذلك لأشكَل؛ إذ قد يثقلُ على النفس لا بسببٍ دينيّ، بل ليس له ميلٌ إلى الاختلاط به أو بغيره. هكذا يقتضي طبعُه، إذ قد يكون بسببٍ غير دينيّ، مثل شَغلِه عن أمره - ولو كان من أكْله وشربه وسائر لذّاته. وبالجملة: هو معنًى نجدُه في النفس غير الذي فسِّر به.
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
لقد شكَّلت الأفكار المتعالية – بما هي المبادئ المسيّرة لعقل السماء – أساس الفلسفة الأفلاطونيَّة. غير أنَّ المقالة الأرسطيَّة ما لبثت أن انقلبت عليها، حتى بدت الصورة وكأنَّ أفلاطون نُزِّل إلى أدنى الأرض. جرَّاء ذلك، سيظهر على نحو صريح، أنَّ فهم الإيقاع الأساسيِّ لفلسفة أرسطو وكوزمولوجيَّته، هو الشرط المسبق لاستيعاب التطوُّر الَّلاحق للفكر الغربيّ.
وقد ظهر أثر هذه السياسة على أشده بعد صفين، فحين انتهت مهزلة التحكيم - كما شاء دهاء عمرو بن العاص وغباء أبي موسى الأشعري أو سوء نيته – دأب معاوية على إرسال جيوش صغيرة سريعة فتضرب، وتقتل، وتنهب، وتروع الآمنين دون أن يعترضها معترض. فإذا ما دعا الإمام رؤساء أصحابه إلى اللحاق بها تقاعسوا عنه وصموا أسماعهم دونه.
في مقام الكلام على المنهج الذي اشتغل عليه المحقّق الكوراني في إنجاز هذا المعجم، نستطيع القول، إنّه انفرد بمنهجيّة مخصوصة ذات خطوط وأنساق متعدّدة في الكتابة البحثيّة. ومثل هذه الفرادة ما كانت لِتَرد على هذا النحو، لولا فرادة الشخصيّة والقضيّة موضوع هذا المعجم. ذلك بأنّ المحقّق يدرك وهو يجتهد في تظهير سيرة مخلّص البشرية، أنّ المعجم الذي يُنجزه هو بمنزلة هندسة إيمانيّة ومعرفيّة للأزمنة الراهنة والآتية.
المجموعة التي تأتي وفاء لذكراها وتكريمًا لها وتخليدًا لإرثها الأدبيّ، تقع في 128 صفحة وتضمّ بينّ طيّاتها عددًا من القصص الاجتماعيّة التي تسلّط فيها الخليفة الضّوء، على واقع حياتيّ تغوص فيه لتستخرجه ببراعة في سرد المشاعر، وفي تعبير إبداعيّ عن الصّراع الذي يدور أبدًا بين الرّغبة في الانطلاق وبين القيود الكثيرة.
العقل العلمي والأخلاقي في القرآن الكريم
الشيخ شفيق جرادي
النّصير، ونعم النّصير، وخير النّاصرين في القرآن الكريم
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
تحديد دلالة آية بيعة الرضوان تحت الشجرة (2)
الشيخ محمد صنقور
إصلاحات الإمام علي (ع) وردود الفعل منها (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
ميتافيزيقا العلم الذكيّ (2)
محمود حيدر
معنى (برم) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
ادرس خطتك قبل الانطلاق
عبدالعزيز آل زايد
من هو المنتظِر الواقعي للإمام؟
السيد عباس نور الدين
لماذا ينطفئ الدماغ عندما تشعر بالإرهاق؟
عدنان الحاجي
العلم المقصود للعمل
الفيض الكاشاني
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
(حرّيّة مكبّلة) مجموعة قصصيّة للكاتبة الرّاحلة سهام الخليفة
العقل العلمي والأخلاقي في القرآن الكريم
فعاليّات اليوم العالميّ للطّفل في أمّ الحمام
النّصير، ونعم النّصير، وخير النّاصرين في القرآن الكريم
تحديد دلالة آية بيعة الرضوان تحت الشجرة (2)
إصلاحات الإمام علي (ع) وردود الفعل منها (3)
ميتافيزيقا العلم الذكيّ (2)
بغض المؤمن حرام
(المعجم الموضوعي) للمحقّق الشيخ علي الكوراني
الكاتب يوسف الحسن: كيف نجعل الأدب أكثر جذبًا للقراءة؟