أقيم مؤخرًا في قاعة الميزانين في شارع القدس المعرض الشخصيّ الثاني للفنان الفوتوغرافيّ والنحّات إسماعيل هجلس والذي جاء بعنوان: "ساف".
المعرض الذي اهتمّ بعمارة منطقة القطيف تحديدًا، كان نتيجة فكرة ولدت عام ألفين وسبعة عشر قبل أن تتحوّل بعد تشجيع عدد من الفوتوغرافيين إلى عمل جِديّ تنفيذيّ نهاية العام ألفين وثمانية عشر.
المعرض شمل ثلاثة وعشرين لوحة وتسع منحوتات بعض أفكارها مرتـجل وبعضها الآخر مستوحى من بيوت الأقدمين.
وشـمل المعرض توقيعا لكتابه "روعة الماضي وجلال القدم"، الذي أخذ عنوانه من كتاب الأديب محمد السليم والذي يتكلّم عن تاريخ القطيف القديم، من خلال روايات المؤرّخين القدامى، وهو أيضًا يضمّ أبحاثًا لكلّ من؛ عبد الخالق الـجنبي، والدكتور منصور القطري، ونزار عبد الجبار، المهندسة ليلى عبد الجبار، والدكتور صالح الزاير، والمهندس خاتون الجشي، والفوتغرافيّ محمد الخراري، وجميعهم مؤرّخون وأكاديميّون، شاركوا في محتوى الكتاب.
أمّا فيما يخصّ اسم المعرض "ساف" فالسّاف واحدة من مفردات البناء القطيفيّ، وجـمعها "سافات"، وهي مفردة محليّة، ويعرفها أبناء الخليج أيضًا، وتعني صفًّا من الحجارة البحرية أو المرجانية الأفقية، يليه كتلة من الطين أو الجصّ، لتكتمل سمفونيّة الجدار.
تجدر الإشارة إلى أنّ الفنان إسماعيل هجلس يعمل حاليًّا على كتاب يتحدّث عن تفاصيل البيت القطيفيّ اسـمه "رواق وضوء"، وكتاب آخر يحمل عنوان: "الدّيرة".
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد مهدي النراقي
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
تشخيص المجاز العقلي في القرآن وعند العرب
معنى قوله تعالى: ﴿فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي﴾
إنجاز دوليّ جديد للفنّان أمين الحبارة
(زهيريّات أنثى) جديد الشّاعرة نوال الجارودي
(ند) جديد الشّاعر حبيب المعاتيق
المعاناة تحرّر
خارطة الولاء والبراءة في النفس والمجتمع
التوبة بالندم على الذنب
ما المقصود بالقِدَم؟
صفة الذّات وصفة الفعل