إنّ من عيوب مجتمعنا الكبيرة، هي أنّنا لا نبحث الكفر والإيمان من منطلقاتهما السّيكولوجيّة، بينما 90 % من مباحث القرآن الكريم تتناول الكفر والإيمان سيكولوجيًّا، لا من النّاحية النّظريّة والعقديّة والكلاميّة!
أقول: 90 % احتياطًا، وإلّا ينبغي القول: 99 % !.
يعني: مشكلة الإنسان الرّوحيّة والنّفسيّة هي التي تجعله يرفض الحقّ!
لأجل ذلك يتعامل الله مع الكفّار هكذا.
للأسف أكثر شبابنا يظنّ أنّ الكافر لديه مشكلة في العقيدة، وأنّ الله يتعامل مع الذين لم يستوعبوا هذا الحقّ تعاملاً قاسيًا!
يقول الشّاب: الرّجل لم يستوعبه، فلماذا هذا التّعامل القاسي؟!
وهذا فهم خاطئ بالتّأكيد.
كلّا، تعامله القاسي معه ليس لأنّه لم يستوعبه نظريًّا، بل بسبب نفسيّته.
اقرأ القرآن... لا تقرأ المباحث العقديّة فقط، اقرأ القرآن لتتبيّن، يقول: هذا الشّخص نفسيّته خبيثة، هذا الكافر يظلم باستمرار! هذا الذي يستاء الله منه!
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
معنى:{وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ..} وسبب النزول
معنى (قوت) في القرآن الكريم
شبهة افتراق الثقلين (1)
فصيلة الدّم قد تؤثّر على خطر الإصابة بالسّكتة الدّماغيّة المبكرة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (3)
دور العبادة وأسرارها الكبرى
(غيوم خارج الأفق)، أمسية شعريّة لنادي صوت المجاز
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)